شاهد.. ماذا يحدث حين يقذف نجم يحتضر غازا ساخنا بالفضاء؟

 ​  في صورة لا تصدق، نشرتها وكالة الفضاء الأميركية ناسا، أظهرت نجماً ضخماً على أعتاب الموت وهو يطلق كميات هائلة من الغاز الساخن في الفضاء.فقد أوضح تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا، ما فعله النجم Wolf-Rayet، حينما أطلق في يونيو/حزيران الماضي، كميات غاز في الفضاء، حيث صدرت أشعة تحت الحمراء كشفت عن بنية المادة التي أحاطت بالنجم.هالات من الغباروفي مشهد نادر، ظهر Wolf-Rayet الذي يعرف بأنه أحد أكثر النجوم لمعانًا، مع تفاصيل غير مسبوقة لأدوات الأشعة تحت الحمراء القوية، حيث تخلص من طبقاته الخارجية، وأنتج هالات مميزة من الغاز والغبار.كذلك بلغت كتلته ضعف كتلة الشمس، وقد ألقى بما يعادل 10 شموس من المواد عندما تحرك الغاز منه وقذفه بعيدا.إلى ذلك، تشكل غبار كوني توهج في ضوء الأشعة تحت الحمراء.يبعد 15000 سنة ضوئيةيشار إلى أن النجم الشهير يبعد 15000 سنة ضوئية في كوكبة القوس.وتتسابق عادة النجوم الضخمة خلال دورات حياتها، في حين يمر بعضها فقط بمرحلة وجيزة قبل أن تتحول إلى نجوم مستعرة عظماء، ما يجعل ملاحظات هذه المرحلة النادرة ذات قيمة لعلماء الفلك. 

في صورة لا تصدق، نشرتها وكالة الفضاء الأميركية ناسا، أظهرت نجماً ضخماً على أعتاب الموت وهو يطلق كميات هائلة من الغاز الساخن في الفضاء.

فقد أوضح تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا، ما فعله النجم Wolf-Rayet، حينما أطلق في يونيو/حزيران الماضي، كميات غاز في الفضاء، حيث صدرت أشعة تحت الحمراء كشفت عن بنية المادة التي أحاطت بالنجم.

هالات من الغبار

وفي مشهد نادر، ظهر Wolf-Rayet الذي يعرف بأنه أحد أكثر النجوم لمعانًا، مع تفاصيل غير مسبوقة لأدوات الأشعة تحت الحمراء القوية، حيث تخلص من طبقاته الخارجية، وأنتج هالات مميزة من الغاز والغبار.

كذلك بلغت كتلته ضعف كتلة الشمس، وقد ألقى بما يعادل 10 شموس من المواد عندما تحرك الغاز منه وقذفه بعيدا.

إلى ذلك، تشكل غبار كوني توهج في ضوء الأشعة تحت الحمراء.

What does it look like when a massive star on the cusp of death ejects huge volumes of hot gas into space? 👀

Captured by @NASAWebb, this rarely seen Wolf-Rayet star is a prelude to a supernova: https://t.co/pDyfbaudyk pic.twitter.com/tXK2wS1ZXe

— NASA JPL (@NASAJPL) March 14, 2023

يبعد 15000 سنة ضوئية

يشار إلى أن النجم الشهير يبعد 15000 سنة ضوئية في كوكبة القوس.

وتتسابق عادة النجوم الضخمة خلال دورات حياتها، في حين يمر بعضها فقط بمرحلة وجيزة قبل أن تتحول إلى نجوم مستعرة عظماء، ما يجعل ملاحظات هذه المرحلة النادرة ذات قيمة لعلماء الفلك.

  

المحتوى ذو الصلة