كثفت شرطة فيينا، الدوريات الأمنية المسلحة في مواقع حساسة بالعاصمة النمساوية ومنها الكنائس، اليوم الأربعاء، بعد أن تلقت وكالة المخابرات المحلية في البلاد معلومات تشير إلى تخطيط إرهابيين لشن هجوم.وقالت شرطة فيينا على “تويتر”: “لا يمكن حاليا تقدير المدة التي ستستمر فيها هذه الحماية المشددة للمواقع”. وأضافت أنه إذا أمكن تضييق نطاق التهديد ليشمل موقعا معينا، ستصدر الشرطة تحذيرا على الفور.وأوضحت الشرطة أنه ليس بإمكانها تحديد المدة التي سيتم فيها تطبيق الإجراءات الأمنية.وقال الناطق باسم الشرطة، ماركوس ديتريش، لمحطة “فين” الإذاعية المحلية، إنه “تم تجهيز أفراد الشرطة بخوذات وسترات واقية من الرصاص وبنادق هجومية، وسيقومون بأنشطة المراقبة وأيضا إجراء عمليات تحقق على الطرق”.ولم يذكر ديتريش أي تفاصيل أخرى عن خلفية التهديد، لكنه قال إنه سيظهر المزيد من أفراد الشرطة وهم يقومون بدوريات بالقرب من الكنائس.ودعت الشرطة المواطنين إلى عدم نشر صور أو مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي لأفرادها المنتشرين.وفي عام 2020، نفذ رجل حاول سابقا الانضمام إلى تنظيم داعش هجوما في فيينا مستخدما بندقية آلية وسترة
كثفت شرطة فيينا، الدوريات الأمنية المسلحة في مواقع حساسة بالعاصمة النمساوية ومنها الكنائس، اليوم الأربعاء، بعد أن تلقت وكالة المخابرات المحلية في البلاد معلومات تشير إلى تخطيط إرهابيين لشن هجوم.
وقالت شرطة فيينا على “تويتر”: “لا يمكن حاليا تقدير المدة التي ستستمر فيها هذه الحماية المشددة للمواقع”.
وأضافت أنه إذا أمكن تضييق نطاق التهديد ليشمل موقعا معينا، ستصدر الشرطة تحذيرا على الفور.
وأوضحت الشرطة أنه ليس بإمكانها تحديد المدة التي سيتم فيها تطبيق الإجراءات الأمنية.
وقال الناطق باسم الشرطة، ماركوس ديتريش، لمحطة “فين” الإذاعية المحلية، إنه “تم تجهيز أفراد الشرطة بخوذات وسترات واقية من الرصاص وبنادق هجومية، وسيقومون بأنشطة المراقبة وأيضا إجراء عمليات تحقق على الطرق”.
ولم يذكر ديتريش أي تفاصيل أخرى عن خلفية التهديد، لكنه قال إنه سيظهر المزيد من أفراد الشرطة وهم يقومون بدوريات بالقرب من الكنائس.
ودعت الشرطة المواطنين إلى عدم نشر صور أو مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي لأفرادها المنتشرين.
وفي عام 2020، نفذ رجل حاول سابقا الانضمام إلى تنظيم داعش هجوما في فيينا مستخدما بندقية آلية وسترة ناسفة مزيفة، ما أدى إلى مقتل 4 أشخاص قبل أن تقتله الشرطة.