أمور كثيرة تغيرت بشأن جوائز الأوسكار على مدار سنوات، لكن خلال العقود الستة الماضية كان هناك شيء واحد ثابت لم يتغير: السجادة الحمراء. ورغم اختلافها فإنها كانت دائماً بدرجات من اللون الأحمر.إلا أنه يوم الأربعاء، وخارج مسرح دولبي في هوليوود، قام العمال بالكشف عن سجادة بلون البيج الباهت، فيما تابع جيمي كيميل، الذي يستضيف حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والتسعين يوم الأحد الحدث.وقال كيميل: “أعتقد أن اختيار سجادة بلون الشامبانيا بدلاً من سجادة حمراء يظهر مدى ثقتنا في أنه لن تراق دماء”.وجاء قرار تغيير اللون من مستشاري الابتكار ليزا لاف، وراؤول أفيلا.ويعود تاريخ السجادة الحمراء بجوائز الأوسكار إلى عام 1961، الذي شهد حفل توزيع جوائز الأوسكار الثالث والثلاثين، وفيه فاز فيلم بيلي وايلدر “ذي ابارتمنت” بجائزة أفضل فيلم، وفاز كل من بيرت لانكستر وإليزابيث تايلور بجائزتي أفضل ممثل وممثلة، واستضافه بوب هوب.ولم يشاهد العامة السجادة الحمراء على شاشة التلفزيون حتى عام 1966، عندما تم بث حفل توزيع جوائز الأوسكار لأول مرة بالألوان.
أمور كثيرة تغيرت بشأن جوائز الأوسكار على مدار سنوات، لكن خلال العقود الستة الماضية كان هناك شيء واحد ثابت لم يتغير: السجادة الحمراء. ورغم اختلافها فإنها كانت دائماً بدرجات من اللون الأحمر.
إلا أنه يوم الأربعاء، وخارج مسرح دولبي في هوليوود، قام العمال بالكشف عن سجادة بلون البيج الباهت، فيما تابع جيمي كيميل، الذي يستضيف حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والتسعين يوم الأحد الحدث.
وقال كيميل: “أعتقد أن اختيار سجادة بلون الشامبانيا بدلاً من سجادة حمراء يظهر مدى ثقتنا في أنه لن تراق دماء”.
وجاء قرار تغيير اللون من مستشاري الابتكار ليزا لاف، وراؤول أفيلا.
ويعود تاريخ السجادة الحمراء بجوائز الأوسكار إلى عام 1961، الذي شهد حفل توزيع جوائز الأوسكار الثالث والثلاثين، وفيه فاز فيلم بيلي وايلدر “ذي ابارتمنت” بجائزة أفضل فيلم، وفاز كل من بيرت لانكستر وإليزابيث تايلور بجائزتي أفضل ممثل وممثلة، واستضافه بوب هوب.
ولم يشاهد العامة السجادة الحمراء على شاشة التلفزيون حتى عام 1966، عندما تم بث حفل توزيع جوائز الأوسكار لأول مرة بالألوان.