جدد الاتحاد الأوروبي التزامه بدعم أوكرانيا بالسلاح والعتاد، ضد القوات الروسية. فقد أكد جوزيف بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد، في مؤتمر صحافي، اليوم الأربعاء، قبيل اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد، في ستوكهولم، أن الأعضاء سيبحثون مسألة تعزيز الصناعات الدفاعية في أوروبا عامة، وإرسال المزيد من السلاح إلى كييف.كما أضاف أن أوروبا مستعدة لحشد الموارد وتمويل الصناعات الدفاعية والعسكرية، لأنه أمر ضروري وحيوي. وقال: “نبحث زيادة إنتاج الذخيرة وإرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا”.شراء الذخيرةإلى ذلك، اعتبر أن على الصناديق الأوروبية المتوفرة حاليا إعطاء الأولوية لشراء الذخيرة لحساب أوكرانيا.وقال “علينا أولا استخدام ما لدينا من أموال، ولاحقاً إن كان بعض الأعضاء مستعدين لتقديم المزيد فسأكون سعيداً”.وكان بوريل أعلن الشهر الماضي (فبراير 2023) أن الاتحاد أقر مساعدات عسكرية جديدة للقوات الأوكرانية بقيمة 500 مليون يورو، و45 مليون يورو إضافية لدعم بعثة الاتحاد لتدريب تلك القوات.يشار إلى أنه منذ انطلاق الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، اصطفت الدول الأوروبية إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح
جدد الاتحاد الأوروبي التزامه بدعم أوكرانيا بالسلاح والعتاد، ضد القوات الروسية. فقد أكد جوزيف بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد، في مؤتمر صحافي، اليوم الأربعاء، قبيل اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد، في ستوكهولم، أن الأعضاء سيبحثون مسألة تعزيز الصناعات الدفاعية في أوروبا عامة، وإرسال المزيد من السلاح إلى كييف.
كما أضاف أن أوروبا مستعدة لحشد الموارد وتمويل الصناعات الدفاعية والعسكرية، لأنه أمر ضروري وحيوي. وقال: “نبحث زيادة إنتاج الذخيرة وإرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا”.
شراء الذخيرة
إلى ذلك، اعتبر أن على الصناديق الأوروبية المتوفرة حاليا إعطاء الأولوية لشراء الذخيرة لحساب أوكرانيا.
وقال “علينا أولا استخدام ما لدينا من أموال، ولاحقاً إن كان بعض الأعضاء مستعدين لتقديم المزيد فسأكون سعيداً”.
وكان بوريل أعلن الشهر الماضي (فبراير 2023) أن الاتحاد أقر مساعدات عسكرية جديدة للقوات الأوكرانية بقيمة 500 مليون يورو، و45 مليون يورو إضافية لدعم بعثة الاتحاد لتدريب تلك القوات.
يشار إلى أنه منذ انطلاق الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، اصطفت الدول الأوروبية إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد، فيما فرضت مئات العقوبات على موسكو، شملت كافة القطاعات الاقتصادية، فضلا عن المسؤولين الروس والأثرياء المقربين من الكرملين.
ووصل إجمالي المساعدات التي قدمها الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا إلى 3.6 مليار يورو.