تراجع وزير المال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم السبت، عن تصريحاته حول “محو” بلدة حوارة الفلسطينية في الضفة الغربية، ووصفها بأنها “زلة لسان”.ونقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن سموتريتش، زعيم حزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف، قوله إنه “أخطأ في اختيار” كلماته بشأن حوارة، مشيرا إلى أن تصريحاته خرجت وسط “جيشان المشاعر”.لكن الوزير الإسرائيلي رفض اعتبار ما حدث من المستوطنين واقتحامهم حوارة وإضرامهم النار في منازل وسيارات “إرهابا”.وقال سموتريتش إن اقتحام حوارة في نابلس بالضفة الغربية يمثل “جريمة قومية خطيرة جدا لكنها ليست إرهابا”.وكان وزير المال قال مطلع مارس/آذار الجاري إنه يجب “محو” بلدة حوارة التي شهدت مقتل إسرائيليين اثنين في هجوم يوم الأحد الماضي، مضيفا “أعتقد أن دولة إسرائيل يجب أن تكون هي من تمحوها وليس أشخاصا عاديين”.
تراجع وزير المال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم السبت، عن تصريحاته حول “محو” بلدة حوارة الفلسطينية في الضفة الغربية، ووصفها بأنها “زلة لسان”.
ونقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن سموتريتش، زعيم حزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف، قوله إنه “أخطأ في اختيار” كلماته بشأن حوارة، مشيرا إلى أن تصريحاته خرجت وسط “جيشان المشاعر”.
لكن الوزير الإسرائيلي رفض اعتبار ما حدث من المستوطنين واقتحامهم حوارة وإضرامهم النار في منازل وسيارات “إرهابا”.
وقال سموتريتش إن اقتحام حوارة في نابلس بالضفة الغربية يمثل “جريمة قومية خطيرة جدا لكنها ليست إرهابا”.
وكان وزير المال قال مطلع مارس/آذار الجاري إنه يجب “محو” بلدة حوارة التي شهدت مقتل إسرائيليين اثنين في هجوم يوم الأحد الماضي، مضيفا “أعتقد أن دولة إسرائيل يجب أن تكون هي من تمحوها وليس أشخاصا عاديين”.