زلزال يهز جزراً في نيوزيلاندا.. والعالم الهولندي يضرب ثانية!

 ​  أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن زلزالا بلغت شدته 6.6 درجة ضرب جزر كيرمدك في نيوزيلاندا، اليوم السبت. وأضاف أن الزلزال وقع على عمق 183 كيلومترا.فيما ذكر أن نظام الإنذار الأميركي لم يشر إلى إمكانية حصول تسوناني (أمواج المد العاتية) ولم يصدر أي إنذار في هذا الشأن.العالم الهولندي مجددابالتزامن اعتبر العديد من متابعي فرانك هوغربيتس، العالم الهولندي المثير للجدل أنه أصاب مرة أخرى، بعد أن كان توقع مطلع الشهر الحالي حدوث نشاط زلزالي معتدل إلى قوي في بعض الأماكن وحددها في فيديو مفصل نشره على حسابه.كما حذر من مخاطر خلال يوم 4 مارس فضلا عن 6 و7 أيضاً.يشار إلى أنه منذ السادس من فبراير الماضي، بعيد ساعات من وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا مخلفاً أكثر من 50 ألف قتيل، لمع اسم العالم، بعد أن كان حدد قبل يومين فقط مكان الزلزال وتاريخه.إلا أن العديد من الخبراء وعلماء الزلازل حول العالم، انتقدوا طريقته في توقع الزلازل والتي تعتمد على حركة الكواكب وتعامدها مع الأرض.كما أكدوا أن ما يبشر به لا صلة له على الإطلاق بالنشاط الزلزالي حول العالم، وتحرك الصفائح، مؤكدين بشكل قاطع أنه 

أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن زلزالا بلغت شدته 6.6 درجة ضرب جزر كيرمدك في نيوزيلاندا، اليوم السبت. وأضاف أن الزلزال وقع على عمق 183 كيلومترا.

فيما ذكر أن نظام الإنذار الأميركي لم يشر إلى إمكانية حصول تسوناني (أمواج المد العاتية) ولم يصدر أي إنذار في هذا الشأن.

العالم الهولندي مجددا

بالتزامن اعتبر العديد من متابعي فرانك هوغربيتس، العالم الهولندي المثير للجدل أنه أصاب مرة أخرى، بعد أن كان توقع مطلع الشهر الحالي حدوث نشاط زلزالي معتدل إلى قوي في بعض الأماكن وحددها في فيديو مفصل نشره على حسابه.

كما حذر من مخاطر خلال يوم 4 مارس فضلا عن 6 و7 أيضاً.

يشار إلى أنه منذ السادس من فبراير الماضي، بعيد ساعات من وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا مخلفاً أكثر من 50 ألف قتيل، لمع اسم العالم، بعد أن كان حدد قبل يومين فقط مكان الزلزال وتاريخه.

إلا أن العديد من الخبراء وعلماء الزلازل حول العالم، انتقدوا طريقته في توقع الزلازل والتي تعتمد على حركة الكواكب وتعامدها مع الأرض.

كما أكدوا أن ما يبشر به لا صلة له على الإطلاق بالنشاط الزلزالي حول العالم، وتحرك الصفائح، مؤكدين بشكل قاطع أنه لا يمكن لأحد تحديد تاريخ وقوع أي زلزال حول العالم، بأي شكل من الأشكال.