غوتيريش: أي عملية عسكرية برفح ستكون عواقبها مدمّرة

[[{“value”:”

نيويورك – المركز الفلسطيني للإعلام

قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، إن “منطقة رفح جنوبي قطاع غزة، مركز نظام العمل الإنساني في غزة”.

وأضاف غوتيريش في تصريحات صحفية، أن “العملية العسكرية واسعة النطاق المحتملة هناك، ستكون لها عواقب مدمرة”.

الأمين العام للأمم المتحدة يحذر من عواقب احتمال تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في #رفح التي تعد مركزا للعمليات الإنسانية في #غزة.

ويبدي الأمل في نجاح المفاوضات حول الإفراج عن الرهائن وتطبيق شكل من أشكال وقف الأعمال العدائية.https://t.co/HW2eLzJpNa pic.twitter.com/aiX3nWrwyK

— أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) February 13, 2024

وأشار إلى أنه “يشعر بالقلق بشأن تدهور الأوضاع والأمن المتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية في قطاع غزة”.

كما عبّر عن شعوره بالجزع من عدد الصحفيين الذين قتلوا خلال الصراع في غزة.

عاجل | إسماعيل أبو عمر مراسل #الجزيرة:
– صواريخ الاحتلال استهدفتنا ونقلت بعدها إلى المستشفى الأوروبي للعلاج
– لا محرمات لإسرائيل في هذه الحرب المجنونة على غزة
– منذ وصول طاقم #الجزيرة إلى منطقة العمل لم تتوقف طائرات الاستطلاع عن التحليق.
– المصور أحمد مطر يرقد في العناية الفائقة… pic.twitter.com/CttJszbg2Q

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 13, 2024

وأوضح أن “النظام العام في غزة في حالة انهيار بسبب القيود المفروضة من إسرائيل، بما يحد من توزيع المساعدات على سكان القطاع”.

#فيديو | الطفلة ندى العفيفي، عمرها 40 يوماً..

ولدت في الحرب واستشهدت فيها بقصف الاحتلال على رفح. pic.twitter.com/l7hIMAaxmr

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 13, 2024

ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة، إلى ارتقاء 28 ألفا و473 شهيدا، وإصابة 68 ألفا و146 شخصا، إلى جانب نزوح أكثر من 85 بالمئة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.

“}]] 

المحتوى ذو الصلة