أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن القيود التي تفرضها بروكسل على التجارة مع موسكو، كجزء من العقوبات، ستؤدي إلى زيادة تبعية الاتحاد الأوروبي واعتماده على المنافسين، وستصيب السيادة الاقتصادية للاتحاد “في مقتل”.وقالت المسؤولة الروسية، اليوم الثلاثاء، تعليقاً على الحزمة العاشرة من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد روسيا: “من الصعب الاختلاف مع مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الذي صرح يوم 15 فبراير 2023 في البرلمان الأوروبي بأن العقوبات (على موسكو) هي بمثابة “سم بمفعول مؤجل”.وأضافت الدبلوماسية الروسية: إنها (العقوبات) ” تقتل” أولاً وقبل كل شيء السيادة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي، حيث يمكن للاتحاد الأوروبي أن يفرض ما يشاء من القيود على التجارة مع روسيا، لكن هذا لن يؤدي إلا إلى زيادة تبعيته واعتماده على منافسيه المباشرين”.
أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن القيود التي تفرضها بروكسل على التجارة مع موسكو، كجزء من العقوبات، ستؤدي إلى زيادة تبعية الاتحاد الأوروبي واعتماده على المنافسين، وستصيب السيادة الاقتصادية للاتحاد “في مقتل”.
وقالت المسؤولة الروسية، اليوم الثلاثاء، تعليقاً على الحزمة العاشرة من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد روسيا: “من الصعب الاختلاف مع مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الذي صرح يوم 15 فبراير 2023 في البرلمان الأوروبي بأن العقوبات (على موسكو) هي بمثابة “سم بمفعول مؤجل”.
وأضافت الدبلوماسية الروسية: إنها (العقوبات) ” تقتل” أولاً وقبل كل شيء السيادة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي، حيث يمكن للاتحاد الأوروبي أن يفرض ما يشاء من القيود على التجارة مع روسيا، لكن هذا لن يؤدي إلا إلى زيادة تبعيته واعتماده على منافسيه المباشرين”.