رام الله/PNN-قال منسق التحالف الشعبي وعضو الحراك الوطني الديمقراطي الناشط السياسي عمر عساف، إن حكومة الاحتلال اليمينية الفاشية تسعى لمزيد من الخطوات تجاه تهويد القدس والمسجد الأقصى.ولفت عساف إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تسعى لتهويد المسجد الأقصى المبارك وبناء هيكله المزعوم، فمنذ تأسيس “الحركة الصهيونية” ودولة الاحتلال الإسرائيلي تهدف للسيطرة على المسجد الأقصى المبارك.وحذر من محاولة الاحتلال الإسرائيلي منع المعتكفين من الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، موضحا أن ذلك جزء من هذه المعركة في السيطرة على المسجد الأقصى.وأكد على أن عدوان الاحتلال على المسجد الأقصى يأتي في إطار الحرب الشاملة بحق شعبنا، مبينا أنه لا بد من توحيد الجهود والقوى الوطنية في ضرورة تغيير الوضع القائم والضغط على السلطة بإجراء انتخابات.ونوّه إلى أن السلطة تطبق ما تم الاتفاق عليه في اجتماعي العقبة وشرم الشيخ الأمنيين، وأن السلطة معزولة وهي تعيش في واد آخر عن تطلعات وخيار أبناء الشعب الفلسطيني.وشدد على أنه ما لم يكن هناك ضغط شعبي على السلطة فإنها ستبقى مستمرة بعيدا عن خيارات شعبنا.وأضاف أن المتنفذين في السلطة يضعون مصالحهم فوق مصالح شعبنا الفلسطيني، داعيا السلطة أن تستجيب لإرادة الشعب الفلسطيني بعيدا عن الرضوخ للاحتلال.وتتواصل الدعوات المقدسية، بضرورة تكثيف الرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، لإحباط مخططات الاحتلال والمستوطنين، والساعية إلى تهويد المسجد والمقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة.ويترقب المسجد الأقصى المبارك عدوانًا كبيرًا واقتحامات واسعة خلال ما يسمى “عيد الفصح” العبري، الذي يتوافق مع الأسبوع الثالث من رمضان ما بين 6-12 نيسان/ أبريل المقبل.وحذر مراقبون في مدينة القدس المحتلة، من طقوس خطيرة ينوي المستوطنون أداءها في باحات المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، بعد دعوات مقدسية لإحضار قرابين حيوانية والتجمع عند أبواب المسجد.وأكد نشطاء مقدسيون أن الاحتلال يصب الزيت على نار حربه الدينية في الأقصى، لافتين إلى أن منظمات الهيكل المتطرفة تدعو المستوطنين لإحضار قرابينهم الحيوانية والتجمع على أبواب المسجد عشية “عيد الفصح العبري المزعوم”، وذلك الساعة العاشرة والنصف ليلاً من يوم 5 نيسان/ أبريل المقبل.ويمثل قرار الجماعات الاستيطانية خطوة عدوانية جديدة بحق المقدسات الإسلامية، ومحاولة لذبح القرابين المزعومة داخل المسجد الأقصى المبارك.
رام الله/PNN-قال منسق التحالف الشعبي وعضو الحراك الوطني الديمقراطي الناشط السياسي عمر عساف، إن حكومة الاحتلال اليمينية الفاشية تسعى لمزيد من الخطوات تجاه تهويد القدس والمسجد الأقصى.
ولفت عساف إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تسعى لتهويد المسجد الأقصى المبارك وبناء هيكله المزعوم، فمنذ تأسيس “الحركة الصهيونية” ودولة الاحتلال الإسرائيلي تهدف للسيطرة على المسجد الأقصى المبارك.
وحذر من محاولة الاحتلال الإسرائيلي منع المعتكفين من الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، موضحا أن ذلك جزء من هذه المعركة في السيطرة على المسجد الأقصى.
وأكد على أن عدوان الاحتلال على المسجد الأقصى يأتي في إطار الحرب الشاملة بحق شعبنا، مبينا أنه لا بد من توحيد الجهود والقوى الوطنية في ضرورة تغيير الوضع القائم والضغط على السلطة بإجراء انتخابات.
ونوّه إلى أن السلطة تطبق ما تم الاتفاق عليه في اجتماعي العقبة وشرم الشيخ الأمنيين، وأن السلطة معزولة وهي تعيش في واد آخر عن تطلعات وخيار أبناء الشعب الفلسطيني.
وشدد على أنه ما لم يكن هناك ضغط شعبي على السلطة فإنها ستبقى مستمرة بعيدا عن خيارات شعبنا.
وأضاف أن المتنفذين في السلطة يضعون مصالحهم فوق مصالح شعبنا الفلسطيني، داعيا السلطة أن تستجيب لإرادة الشعب الفلسطيني بعيدا عن الرضوخ للاحتلال.
وتتواصل الدعوات المقدسية، بضرورة تكثيف الرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، لإحباط مخططات الاحتلال والمستوطنين، والساعية إلى تهويد المسجد والمقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة.
ويترقب المسجد الأقصى المبارك عدوانًا كبيرًا واقتحامات واسعة خلال ما يسمى “عيد الفصح” العبري، الذي يتوافق مع الأسبوع الثالث من رمضان ما بين 6-12 نيسان/ أبريل المقبل.
وحذر مراقبون في مدينة القدس المحتلة، من طقوس خطيرة ينوي المستوطنون أداءها في باحات المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، بعد دعوات مقدسية لإحضار قرابين حيوانية والتجمع عند أبواب المسجد.
وأكد نشطاء مقدسيون أن الاحتلال يصب الزيت على نار حربه الدينية في الأقصى، لافتين إلى أن منظمات الهيكل المتطرفة تدعو المستوطنين لإحضار قرابينهم الحيوانية والتجمع على أبواب المسجد عشية “عيد الفصح العبري المزعوم”، وذلك الساعة العاشرة والنصف ليلاً من يوم 5 نيسان/ أبريل المقبل.
ويمثل قرار الجماعات الاستيطانية خطوة عدوانية جديدة بحق المقدسات الإسلامية، ومحاولة لذبح القرابين المزعومة داخل المسجد الأقصى المبارك.