بعدما صادقت تركيا على انضمامها، أعلن أمين عام حلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرغ، أن علم فنلندا قد يرفع أمام مقر الحلف في الأيام المقبلة، معبراً في الوقت عينه عن أمله في التمكن من استقبال السويد “في أقرب وقت ممكن”.وكتب ستولتنبرغ في تغريدة على حسابه في تويتر، اليوم الجمعة، “أتطلع إلى رفع علم فنلندا في مقر الحلف الأطلسي خلال الأيام المقبلة”، وذلك قبل اجتماع وزراء خارجية الناتو في الرابع والخامس من نيسان/أبريل في بروكسل.كما أضاف “آمل أن أستقبل في أقرب وقت ممكن السويد بصفتها عضواً كامل العضوية في حلف شمال الأطلسي”.إلى ذلك اعتبر أن انضمام هلسنكي سيجعلها أكثر أمانا والحلف أقوى”. وقال “فنلندا لديها قوات كفؤة جدا وتملك قدرات متقدمة ومؤسسات ديمقراطية قوية.. وستقدم بالتالي الكثير لحلفنا”.كل شيء جاهزولا يزال يفترض أن يصادق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على موافقة البرلمان التركي، الخميس، على انضمام فنلندا، لكن كل شيء جاهز في مقر الحلف لرفع علم فنلندا إلى جانب أعلام الأعضاء الـ30 الباقين في الحلف.يشار إلى أن فنلندا والسويد كانتا أعلنتا عن استثمارات عسكرية كبرى منذ بدء الحرب في أوكرانيا، ويعتبرهما
بعدما صادقت تركيا على انضمامها، أعلن أمين عام حلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرغ، أن علم فنلندا قد يرفع أمام مقر الحلف في الأيام المقبلة، معبراً في الوقت عينه عن أمله في التمكن من استقبال السويد “في أقرب وقت ممكن”.
وكتب ستولتنبرغ في تغريدة على حسابه في تويتر، اليوم الجمعة، “أتطلع إلى رفع علم فنلندا في مقر الحلف الأطلسي خلال الأيام المقبلة”، وذلك قبل اجتماع وزراء خارجية الناتو في الرابع والخامس من نيسان/أبريل في بروكسل.
I congratulated President @niinisto on the completion of the historic ratification of #Finland’s accession. I look forward to raising #Finland’s flag at #NATO HQ in the coming days. Together we are stronger & safer.
— Jens Stoltenberg (@jensstoltenberg) March 31, 2023
كما أضاف “آمل أن أستقبل في أقرب وقت ممكن السويد بصفتها عضواً كامل العضوية في حلف شمال الأطلسي”.
إلى ذلك اعتبر أن انضمام هلسنكي سيجعلها أكثر أمانا والحلف أقوى”. وقال “فنلندا لديها قوات كفؤة جدا وتملك قدرات متقدمة ومؤسسات ديمقراطية قوية.. وستقدم بالتالي الكثير لحلفنا”.
كل شيء جاهز
ولا يزال يفترض أن يصادق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على موافقة البرلمان التركي، الخميس، على انضمام فنلندا، لكن كل شيء جاهز في مقر الحلف لرفع علم فنلندا إلى جانب أعلام الأعضاء الـ30 الباقين في الحلف.
يشار إلى أن فنلندا والسويد كانتا أعلنتا عن استثمارات عسكرية كبرى منذ بدء الحرب في أوكرانيا، ويعتبرهما الناتو حصنا قويا على ضفته الشمالية الشرقية.
وطلبت الدولتان معا الانضمام إلى الحلف بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، متخليتين عن سياسة الحياد التي اعتمدتاها لعقود، لكن تركيا والمجر لا تزالان تعرقلان انضمام السويد.