فيما تتواصل المعارك بين القوات الروسية والأوكرانية شرق أوكرانيا، وسط خسائر فادحة للطرفين لاسيما في مدينة باخموت التي وصفت بـ”مفرمة اللحم”، بدأت موسكو تستعد لإطلاق حملة تجنيد جديدة. فقد أفادت وزارة الدفاع البريطانية في تقريرها الاستخباراتي اليومي، الخميس، بأن روسيا تستعد لحملة تجنيد تهدف لتسجيل 400 ألف جندي إضافي للمشاركة في المعارك.لن تنجحإلا أنها رجحت فشل الدفاع الروسية في حشد 400 ألف جندي إضافي بدون تعبئة “إجبارية”.وتوقعت أن تتجه إلى طرح امتيازات بهدف التشجيع على التطوع في صفوف الجيش بدلا من الإعلان عن التعبئة الإجبارية.إلى ذلك، لفتت إلى أن القوات الروسية تحتاج إلى إمدادات عسكرية وذخيرة أكثر من الأفراد.تأتي تلك التوقعات فيما يستنزف الأوكران والروس قواهما في مدينة باخموت بالشرق الأوكراني منذ أسابيع، وسط خسائر بشرية كبيرة طالت الجانبين.يشار إلى أن الكرملين كان أعلن قبل أشهر أن وزارة الدفاع ليست في صدد مناقشة الإعلان عن حملة تعبئة جديدة في البلاد.وكانت روسيا استدعت أكثر من 300 ألف جندي من قوات الاحتياط بحملة تعبئة في سبتمبر الماضي 2022، لدعم القتال في الأراضي الأوكرانية.ليعلن الرئيس
فيما تتواصل المعارك بين القوات الروسية والأوكرانية شرق أوكرانيا، وسط خسائر فادحة للطرفين لاسيما في مدينة باخموت التي وصفت بـ”مفرمة اللحم”، بدأت موسكو تستعد لإطلاق حملة تجنيد جديدة.
Latest Defence Intelligence update on the situation in Ukraine – 30 March 2023.
Find out more about Defence Intelligence’s use of language: https://t.co/U2ty7b1e7h
🇺🇦 #StandWithUkraine 🇺🇦 pic.twitter.com/QweoSriH6U
— Ministry of Defence 🇬🇧 (@DefenceHQ) March 30, 2023
فقد أفادت وزارة الدفاع البريطانية في تقريرها الاستخباراتي اليومي، الخميس، بأن روسيا تستعد لحملة تجنيد تهدف لتسجيل 400 ألف جندي إضافي للمشاركة في المعارك.
لن تنجح
إلا أنها رجحت فشل الدفاع الروسية في حشد 400 ألف جندي إضافي بدون تعبئة “إجبارية”.
وتوقعت أن تتجه إلى طرح امتيازات بهدف التشجيع على التطوع في صفوف الجيش بدلا من الإعلان عن التعبئة الإجبارية.
إلى ذلك، لفتت إلى أن القوات الروسية تحتاج إلى إمدادات عسكرية وذخيرة أكثر من الأفراد.
تأتي تلك التوقعات فيما يستنزف الأوكران والروس قواهما في مدينة باخموت بالشرق الأوكراني منذ أسابيع، وسط خسائر بشرية كبيرة طالت الجانبين.
يشار إلى أن الكرملين كان أعلن قبل أشهر أن وزارة الدفاع ليست في صدد مناقشة الإعلان عن حملة تعبئة جديدة في البلاد.
وكانت روسيا استدعت أكثر من 300 ألف جندي من قوات الاحتياط بحملة تعبئة في سبتمبر الماضي 2022، لدعم القتال في الأراضي الأوكرانية.
ليعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لاحقاً (بنهاية أكتوبر) أنه أنهى حملة التعبئة هذه، لكنه لم يصدر إلغاء للمرسوم الذي وفر أساسا قانونيا لتلك التعبئة، ما أثار المخاوف في حينه من احتمال حصول جولة مقبلة من استدعاء الجنود.