ضرب زلزال بقوة 6,1 شمال اليابان بعد ظهر الثلاثاء، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية التي لم تُصدر أي تحذير من تسونامي.وسُجّلت الهزّة عند الساعة 18,18 (09,18 بتوقيت غرينتش) قبالة أوموري (شمال) على عمق 20 كيلومترًا، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية،وشعر بها أيضًا سكان جزيرة هوكايدو. ولم يصدر أي تحذير من حصول تسونامي، حسب ما أفادت قناة “NHK” التلفزيونية الرسمية.وغالبا ما تشهد اليابان زلازل إذ تقع على “حزام النار “في منطقة المحيط الهادئ الذي يسجل فيه نشاط زلزالي كثيف يمتد عبر جنوب شرق آسيا وصولا إلى حوض المحيط الهادئ.وتعتمد اليابان معايير بناء صارمة جدا لضمان مقاومة الأبنية للهزات القوية وتقيم بانتظام تدريبات استعدادا لزلزال كبير.وكان عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس أعاد التغريد بالنشرة الخاصة بالهيئة التي يتبعها (SSGEOS)، الجمعة، حيث توقع بعض الأنشطة الزلزالية خلال الأيام المتبقية من شهر مارس، مشيراً إلى أن هندسة الكواكب الحرجة قد تؤدي إلى نشاط زلزالي أكبر في الأيام القليلة الأخيرة من شهر مارس، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى أكثر من 6 درجات وربما تلامس 7 درجات.وخلال المقطع الذي
ضرب زلزال بقوة 6,1 شمال اليابان بعد ظهر الثلاثاء، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية التي لم تُصدر أي تحذير من تسونامي.
وسُجّلت الهزّة عند الساعة 18,18 (09,18 بتوقيت غرينتش) قبالة أوموري (شمال) على عمق 20 كيلومترًا، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية،
وشعر بها أيضًا سكان جزيرة هوكايدو. ولم يصدر أي تحذير من حصول تسونامي، حسب ما أفادت قناة “NHK” التلفزيونية الرسمية.
وغالبا ما تشهد اليابان زلازل إذ تقع على “حزام النار “في منطقة المحيط الهادئ الذي يسجل فيه نشاط زلزالي كثيف يمتد عبر جنوب شرق آسيا وصولا إلى حوض المحيط الهادئ.
وتعتمد اليابان معايير بناء صارمة جدا لضمان مقاومة الأبنية للهزات القوية وتقيم بانتظام تدريبات استعدادا لزلزال كبير.
وكان عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس أعاد التغريد بالنشرة الخاصة بالهيئة التي يتبعها (SSGEOS)، الجمعة، حيث توقع بعض الأنشطة الزلزالية خلال الأيام المتبقية من شهر مارس، مشيراً إلى أن هندسة الكواكب الحرجة قد تؤدي إلى نشاط زلزالي أكبر في الأيام القليلة الأخيرة من شهر مارس، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى أكثر من 6 درجات وربما تلامس 7 درجات.
وخلال المقطع الذي نُشر على “يوتيوب”، قال العالم الهولندي المثير للجدل، إن اقتران القمر مع المشتري قد يؤدي إلى أنشطة قد تكون أكثر قوة في غضون 25 من مارس، مشيراً إلى أن بعضا من هندسة الكواكب الحرجة قد يمتد تأثيرها على الأرض إلى يوم 26 من مارس.
إلا أنه حذر من يومي 27 و28، حيث تتأثر الأرض بمجموعة من اقترانات للكواكب، وهو ما حذّر منه ووصفه بـ”الحرج”، خاصة يوم 28 مع وجود اقتران للأرض مع كوكبي المشترى وعطارد، والذي قد ينتج عنه نشاط زلزالي قوي قد يؤثر على الأرض خلال يومي 29 و30 مارس. وقد أكد أن درجة ذلك الزلزال قد تتخطى الـ6 درجات، وقد تلامس الـ7 درجات على مقياس رختر.
وقد ربط العالم الهولندي تأثير تلك الأنشطة بحالة قشرة الأرض في المكان الذي يضربه الزلزال. كما حذر من أن اقتران الكواكب مع الأرض، سيتزامن معه اقتران القمر مع المريخ، وهو ما قد يجعل الأمر أكثر “حرجاً”.