شن السيناتور الجمهوري توم كوتون عضو لجنة القوات المسلحة في الكونغرس الأميركي هجوما عنيفا على الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك شو تشيو، ودعا إلى طرده بعد شهادته أمام الكونغرس الأمريكي أمس، واصفا شهادته بالمخزية.وقال كوتون في تغريدة له على حسابه تويتر “الشهادة المخزية التي أدلى بها الرئيس التنفيذي شو تشيو تندرج تحت الازدراء. يجب ترحيله على الفور وعدم السماح له بدخول بلدنا مرة أخرى”.وأضاف “علاوة على ذلك ، يجب إجبار كل موظف في TikTok في بلدنا على التسجيل كوكيل أجنبي، كما ينبغي وضع كل فرد من أعضاء جماعات الضغط والعلاقات العامة والمحامين في قائمة العار بعد عملهم لصالح الحزب الشيوعي الصيني”. وواجه الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك انتقادات لاذعة وأسئلة صعبة حول المنصة الشهيرة للتواصل الاجتماعي، خلال جلسة استماع في الكونغرس الأميركي استمرت أكثر من 5 ساعات. وتعددت الاتهامات لمنصة تيك توك، من خدمة المصالح الصينية في الخارج إلى التأثير على الصحة العقلية للأطفال عبر فيديوهاتها الصغيرة.وخلال الجلسة نفى الرئيس التنفيذي لتيك توك مرارا قيام الشركة بتسريب بيانات المشتركين الأميركيين للسلطات الصينية، مضيفا أن
شن السيناتور الجمهوري توم كوتون عضو لجنة القوات المسلحة في الكونغرس الأميركي هجوما عنيفا على الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك شو تشيو، ودعا إلى طرده بعد شهادته أمام الكونغرس الأمريكي أمس، واصفا شهادته بالمخزية.
وقال كوتون في تغريدة له على حسابه تويتر “الشهادة المخزية التي أدلى بها الرئيس التنفيذي شو تشيو تندرج تحت الازدراء. يجب ترحيله على الفور وعدم السماح له بدخول بلدنا مرة أخرى”.
وأضاف “علاوة على ذلك ، يجب إجبار كل موظف في TikTok في بلدنا على التسجيل كوكيل أجنبي، كما ينبغي وضع كل فرد من أعضاء جماعات الضغط والعلاقات العامة والمحامين في قائمة العار بعد عملهم لصالح الحزب الشيوعي الصيني”.
وواجه الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك انتقادات لاذعة وأسئلة صعبة حول المنصة الشهيرة للتواصل الاجتماعي، خلال جلسة استماع في الكونغرس الأميركي استمرت أكثر من 5 ساعات. وتعددت الاتهامات لمنصة تيك توك، من خدمة المصالح الصينية في الخارج إلى التأثير على الصحة العقلية للأطفال عبر فيديوهاتها الصغيرة.
وخلال الجلسة نفى الرئيس التنفيذي لتيك توك مرارا قيام الشركة بتسريب بيانات المشتركين الأميركيين للسلطات الصينية، مضيفا أن الشركة عملت في آخر عامين على تحصين قاعدة المشتركين الأميركيين ضد أي اختراق.
ورغم الساعات الخمس، فإن الاستجواب لم يلق تعاطفا من أي من أعضاء الكونغرس، وهو ما اعتبر دفعة دعم قوية لصناع السياسة المطالبين بحظر التطبيق في الولايات المتحدة.