بايدن ونتنياهو يبحثان خفض التوتر بين الفلسطينيين والإسرائيليين

 ​  بحث الرئيس الأميركي جو بايدن هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خفضَ التوتر بين الإسرائيليين والفلسطينيين.ومنذ بداية العام، أودى النزاع الفلسطيني الإسرائيلي بحياة 100 قتيل في صفوف الجانبين. وقضى 86 فلسطينيًا و13 إسرائيليًا، بالإضافة إلى مواطنة أوكرانية، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس من مصادر رسمية إسرائيلية وفلسطينية.وقال البيتُ الأبيض في بيان، الأحد، إن بايدن أبدى دعمه للجهودِ الرامية للتوصل إلى تسوية بشأن إصلاحاتٍ قضائيةٍ مزمعة، كما عرض بايدن دعمَ الجهودِ الجارية للتوصلِ إلى حل وسط بشأنِ الإصلاحاتِ القضائيةِ المقترحة.هذا وقد أصدرت مصر والأردن والولايات المتحدة وإسرائيل والسلطة الفلسطينية بيانا مشتركا بشأن اجتماعِ اليوم في شرم الشيخ.وأكد البيان على ضرورةِ تحقيقِ الهدنةِ على الأرض ووقفِ العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين.كما جددت إسرائيل والسلطة الفلسطينية وقفَ الإجراءاتِ الأحادية لفترةِ بينَ ثلاثةٍ إلى ستةِ أشهر، مع وقفِ مناقشةِ المستوطنات الجديدة لـ4 أشهر.أيضا أعلن البيان عن استحداثِ آليةٍ لوقفِ العنف والتحريضِ مع رفعِ تقاريرَ إلى قياداتِ الدولِ الخمس، مع ضرورةِ 

بحث الرئيس الأميركي جو بايدن هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خفضَ التوتر بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

ومنذ بداية العام، أودى النزاع الفلسطيني الإسرائيلي بحياة 100 قتيل في صفوف الجانبين. وقضى 86 فلسطينيًا و13 إسرائيليًا، بالإضافة إلى مواطنة أوكرانية، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس من مصادر رسمية إسرائيلية وفلسطينية.

وقال البيتُ الأبيض في بيان، الأحد، إن بايدن أبدى دعمه للجهودِ الرامية للتوصل إلى تسوية بشأن إصلاحاتٍ قضائيةٍ مزمعة، كما عرض بايدن دعمَ الجهودِ الجارية للتوصلِ إلى حل وسط بشأنِ الإصلاحاتِ القضائيةِ المقترحة.

هذا وقد أصدرت مصر والأردن والولايات المتحدة وإسرائيل والسلطة الفلسطينية بيانا مشتركا بشأن اجتماعِ اليوم في شرم الشيخ.

عناصر من الجيش الإسرائيلي

وأكد البيان على ضرورةِ تحقيقِ الهدنةِ على الأرض ووقفِ العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

كما جددت إسرائيل والسلطة الفلسطينية وقفَ الإجراءاتِ الأحادية لفترةِ بينَ ثلاثةٍ إلى ستةِ أشهر، مع وقفِ مناقشةِ المستوطنات الجديدة لـ4 أشهر.

أيضا أعلن البيان عن استحداثِ آليةٍ لوقفِ العنف والتحريضِ مع رفعِ تقاريرَ إلى قياداتِ الدولِ الخمس، مع ضرورةِ ضمانِ مواجهةٍ لأي استفزازاتٍ في المواقعِ المقدسة بما في ذلك خلال شهر رمضان.

كما أكد البيان إرساءَ آليةٍ من أجل تحسين الوضعِ الاقتصادي للشعبِ الفلسطيني، وأكد أيضا أن إسرائيل والسلطةَ الفلسطينية اتفقتا على الالتزامِ بكل الاتفاقاتِ السابقة بينهما.

كما تقرر استمرارُ الاجتماعات على المستوى الخماسي من أجل وضعِ أساسٍ لإجراءِ مفاوضاتٍ مباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى سلام.

  

المحتوى ذو الصلة