فيما لا تزال أصداء زلزال تركيا المدمر تشغل المصريين، أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية المصري، أن زلزال تركيا ليس له تأثير على البلاد، ومنطقة جنوب البحر المتوسط.ونشر المركز صورة للنشاط الزلزالي في منطقة شرق وجنوب المتوسط، موضحا أن الخط الأصفر الموجود في الصورة هو خط “الفيلق” بين القارات، في حين أن الدوائر الصفراء هي الأماكن النشطة الزلزالية.ويشير المركز إلى أن منطقة جنوب المتوسط تخلو من النشاط الزلزالي، وفقا للدراسات.وأكد المعهد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن كل الادعاءات الخاصة بحدوث زلزال مدمر بمصر ليس لها أصل علمي سواء كانت صادرة من العالم الهولندي أو غيره.وفي وقت سابق، كشف الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بمعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حقيقة ما أُثير عن حدوث زلازل مدمرة يوم 8 مارس الجاري، بعد تصريحات العالم الهولندي، وبروفيسور تركي حذّر من وقوع زلزال بقوة 10ريختر في مدينة اسطنبول.وقال الحديدي، خلال تصريحات تلفزيونية، إن البحث العلمي يعتمد على أسس علمية، ومؤشرات محددة، مطمئنًا المواطنين بعدم وجود أي خطر يجعلهم حذرين من وقوع زلازل مدمرة.وتجاوز عدد
فيما لا تزال أصداء زلزال تركيا المدمر تشغل المصريين، أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية المصري، أن زلزال تركيا ليس له تأثير على البلاد، ومنطقة جنوب البحر المتوسط.
ونشر المركز صورة للنشاط الزلزالي في منطقة شرق وجنوب المتوسط، موضحا أن الخط الأصفر الموجود في الصورة هو خط “الفيلق” بين القارات، في حين أن الدوائر الصفراء هي الأماكن النشطة الزلزالية.
ويشير المركز إلى أن منطقة جنوب المتوسط تخلو من النشاط الزلزالي، وفقا للدراسات.
وأكد المعهد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن كل الادعاءات الخاصة بحدوث زلزال مدمر بمصر ليس لها أصل علمي سواء كانت صادرة من العالم الهولندي أو غيره.
وفي وقت سابق، كشف الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بمعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حقيقة ما أُثير عن حدوث زلازل مدمرة يوم 8 مارس الجاري، بعد تصريحات العالم الهولندي، وبروفيسور تركي حذّر من وقوع زلزال بقوة 10ريختر في مدينة اسطنبول.
وقال الحديدي، خلال تصريحات تلفزيونية، إن البحث العلمي يعتمد على أسس علمية، ومؤشرات محددة، مطمئنًا المواطنين بعدم وجود أي خطر يجعلهم حذرين من وقوع زلازل مدمرة.
وتجاوز عدد القتلى في تركيا وسوريا جراء الزلزال الذي وقع يوم 6 فبراير، 50 ألف قتيل، بعدما أعلنت تركيا ارتفاع عدد القتلى على أراضيها إلى أكثر من 44 ألفا.