تمكنت مؤثرة، يتابعها في TikTok أكثر من 230 ألفا من التيكتوكيين، من استدراج عشيق لوالدتها، يصغرها سنا، إلى كمين انتهى بقتله، بعد أن هدد بنشر فيديو جنسي يفضح علاقته بأمها البالغة 46 عاما، بحسب ما استمعت إليه محكمة أمس الاثنين عن Mahek Bukhari المتهمة مع والدتها “أنسرين” بقتل Saqib Hussain فجر 11 فبراير 2022 على طريق A46 السريع قرب مدينة Leicester التابعة إداريا لمنطقة East Midlands بوسط شرق إنجلترا.قضى بالكمين ساقب حسين وصديقه Mohammed Hashim Ijazuddin البالغ 21 كحسين، وهو مثله أيضا من بلدة Banbury البعيدة في مقاطعة Oxfordshire بجنوب إنجلترا أكثر من 120 كيلومترا عن لندن، بعد إجبار سيارة كان عز الدين يقودها، طراز Skoda على الخروج من الطريق، فاصطدمت بشجرة واشتعلت فيها النار، ولفظ الاثنان أنفاسهما الأخيرة متفحمين، وفقًا للمدعين العامين.”حب وهوس وابتزاز”وقيل لمحكمة “ليسيستر” إن مهاجمين يرتدون الأقنعة طاردوا سيارة الصديقين. وفقا لما توصل إليه تحقيق الشرطة في الحادث الذي كشف عن “قصة حب وهوس وابتزاز، وانتهى في النهاية بالقتل بدم بارد” بعد أن كانت الأم، على علاقة مع حسين بشكل متقطع طوال 3 سنوات،
تمكنت مؤثرة، يتابعها في TikTok أكثر من 230 ألفا من التيكتوكيين، من استدراج عشيق لوالدتها، يصغرها سنا، إلى كمين انتهى بقتله، بعد أن هدد بنشر فيديو جنسي يفضح علاقته بأمها البالغة 46 عاما، بحسب ما استمعت إليه محكمة أمس الاثنين عن Mahek Bukhari المتهمة مع والدتها “أنسرين” بقتل Saqib Hussain فجر 11 فبراير 2022 على طريق A46 السريع قرب مدينة Leicester التابعة إداريا لمنطقة East Midlands بوسط شرق إنجلترا.
قضى بالكمين ساقب حسين وصديقه Mohammed Hashim Ijazuddin البالغ 21 كحسين، وهو مثله أيضا من بلدة Banbury البعيدة في مقاطعة Oxfordshire بجنوب إنجلترا أكثر من 120 كيلومترا عن لندن، بعد إجبار سيارة كان عز الدين يقودها، طراز Skoda على الخروج من الطريق، فاصطدمت بشجرة واشتعلت فيها النار، ولفظ الاثنان أنفاسهما الأخيرة متفحمين، وفقًا للمدعين العامين.
“حب وهوس وابتزاز”
وقيل لمحكمة “ليسيستر” إن مهاجمين يرتدون الأقنعة طاردوا سيارة الصديقين. وفقا لما توصل إليه تحقيق الشرطة في الحادث الذي كشف عن “قصة حب وهوس وابتزاز، وانتهى في النهاية بالقتل بدم بارد” بعد أن كانت الأم، على علاقة مع حسين بشكل متقطع طوال 3 سنوات، إلا أنها قررت إنهاءها، فلم يقبل العاشق الولهان وبدأ بابتزازها، والتهديد بإخبار زوجها وأبنائها عن علاقته بها، ونشر مقاطع فيديو وصور جنسية فاضحة الطراز سجلها في هاتفه المحمول دون أن تدري.
ولم تجد الأم حلا إلا في الاستعانة عليه بابنتها، المعروفة بلقب “مايا” على الإنترنت، فأعدت الابنة الكمين مع 6 أشخاص آخرين، طاردوا السيارة التي كان فيها على الطريق السريع، وشوّشوا عليه إلى أن فقد سائقها توازنه، فاصطدت بالشجرة في عتمة الفجر.
وقبل لحظات من مقتله، أجرى حسين، وهو باكستاني الأصل ككل المتورطين، مكالمة على الرقم 999 للشرطة وطلب النجدة وقال: “إنهم يحاولون قتلي. يحاولون قتلي. لقد صدمت للتو على الطريق”، ثم تابع يستغيث: “من فضلك، أنا أتوسل إليك (..) يا إلهي” ثم علا صراخه وانقطع الاتصال فجأة عند سماع صوت الاصطدام.
المتهمون هم الأم وابنتها، و3 آخرون، عمر كل منهم 22، وهم Natasha Akhtar من مدينة برمنغهام، إضافة إلى Raees Jamal من بلدة Loughborough في مقاطعة Leics بوسط إنجلترا، ثم Sanaf Gulammustafa كما شمل الاتهام 3 من ليسيستر، ينكرون كلهم تهمتين بالقتل وتهمة بديلة بالقتل غير العمد، هم Rekan Karwan البالغ 28 ثم Ameer Jamal الأصغر سنا بعام، إضافة لأصغر الجميع، وهو Mohammed Patel البالغ 20 عاما… الجلسات مستمرة.