ربما قصدت مرح الطفولة لا أكثر، إلا أن ابنة الـ7 سنوات هذه كادت تزهق روحاً بفعلتها من دون أن تدري.الحكاية التي شهدتها مقاطعة يونان الصينية، انتشرت كالنار بالهشيم خلال الساعات الماضية، وأصبحت عبرة يعتبر بها من يغفلون عن ترك الأطفال يلهون وحدهم، وكذلك يشاهدون التلفاز والمنصات بمفردهم.وكما يحدث في الأفلام، نفذت طفلة لا تتجاوز من العمر 7 سنوات عملية تخلص من صبي عمره 4 سنوات، بعد أن ألقت به في بئر بالمقاطعة.تشبّث بالحياة!وبينما حاول الصبي التشبث بالحياة ممسكا بطرف البئر، أرغمته الفتاة على السقوط 5 أمتار إلى العمق.ورغم أن فرص النجاة كانت معدومة نظراً لصغر سن الطفل وعمق البئر، فإن للحياة رأياً آخر، حيث نجا الصغير بعدما أنقذه أهالي الحي.في حين قام أهل الطفلة بتقديم المال لأهل الصبي حتى لا يرفعوا شكوى للشرطة.إلى ذلك، تداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو الذي أظهر الحادثة، واصفينه بـ”الصادم”.كما ألقوا باللوم على عائلتي الطفلين الذين تركوهما وحيدين للعب دون معرفة خطورة ما يجري حولهما.
ربما قصدت مرح الطفولة لا أكثر، إلا أن ابنة الـ7 سنوات هذه كادت تزهق روحاً بفعلتها من دون أن تدري.
الحكاية التي شهدتها مقاطعة يونان الصينية، انتشرت كالنار بالهشيم خلال الساعات الماضية، وأصبحت عبرة يعتبر بها من يغفلون عن ترك الأطفال يلهون وحدهم، وكذلك يشاهدون التلفاز والمنصات بمفردهم.
وكما يحدث في الأفلام، نفذت طفلة لا تتجاوز من العمر 7 سنوات عملية تخلص من صبي عمره 4 سنوات، بعد أن ألقت به في بئر بالمقاطعة.
تشبّث بالحياة!
وبينما حاول الصبي التشبث بالحياة ممسكا بطرف البئر، أرغمته الفتاة على السقوط 5 أمتار إلى العمق.
طفلة عمرها 7 من مقاطعة يونان الصينية ألقت بصبي عمره 4 في بئر عمقه 5متر وظل متشبثاً بطرف البئر لكنها أجبرته على السقوط بالقوة حيث كانت تحاكي مشهد رأته في التلفزيون.
تمكن سكان القرية من إنقاذه وقام أهل الطفلة بتقديم المال لأهل الصبي حتى لايرفعوا شكوى للشرطةpic.twitter.com/sTyzr33JpQ
— إياد الحمود (@Eyaaaad) March 30, 2023
ورغم أن فرص النجاة كانت معدومة نظراً لصغر سن الطفل وعمق البئر، فإن للحياة رأياً آخر، حيث نجا الصغير بعدما أنقذه أهالي الحي.
في حين قام أهل الطفلة بتقديم المال لأهل الصبي حتى لا يرفعوا شكوى للشرطة.
إلى ذلك، تداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو الذي أظهر الحادثة، واصفينه بـ”الصادم”.
كما ألقوا باللوم على عائلتي الطفلين الذين تركوهما وحيدين للعب دون معرفة خطورة ما يجري حولهما.