فاغنر تفتح مراكز للتجنيد بـ42 مدينة روسية للقتال في أوكرانيا

 ​  أعلن رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية اليوم الجمعة فتح 58 مركزاً للتجنيد في 42 مدينة روسية، بينما يقف رجاله في الخطوط الأمامية للقتال الدامي الهادف للسيطرة على باخموت في أوكرانيا.وقال يفغيني بريغوجين، بحسب ما نقل عنه المكتب الإعلامي لشركته “كونكورد” على “تلغرام”: “في 42 مدينة في الاتحاد الروسي، فُتحت مراكز تجنيد لصالح فاغنر. ويأتي مقاتلون جدد إلى هناك، وسيرافقوننا للدفاع عن بلادهم وعائلاتهم”.وأضاف: “رغم المقاومة الشديدة من القوات المسلحة الأوكرانية، سنمضي قدما. ورغم الصعوبات التي توضع في طريقنا في كل خطوة، سنتغلب عليها معا”.في سياق آخر، قال بريغوجن إنه قدم الشكر للحكومة على الزيادة “البطولية” في إنتاج الذخيرة لكنه لا يزال يشعر بالقلق من نقص إمداداتها بالنسبة لمقاتليه والجيش الروسي بالكامل.وقال إن رجاله أصابتهم “الدهشة” عندما بدأوا في تلقي شحنات ذخيرة من إنتاج عام 2023. وأضاف أنه يتم إنتاج الذخيرة الآن “بكميات ضخمة تغطي جميع الاحتياجات الضرورية”.لكنه بدا وكأنه يناقض نفسه في نفس الرسالة الصوتية حين قال “أنا قلق بشأن نقص الذخيرة والقذائف ليس فقط بالنسبة لشركة فاغنر العسكرية الخاصة 

أعلن رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية اليوم الجمعة فتح 58 مركزاً للتجنيد في 42 مدينة روسية، بينما يقف رجاله في الخطوط الأمامية للقتال الدامي الهادف للسيطرة على باخموت في أوكرانيا.

وقال يفغيني بريغوجين، بحسب ما نقل عنه المكتب الإعلامي لشركته “كونكورد” على “تلغرام”: “في 42 مدينة في الاتحاد الروسي، فُتحت مراكز تجنيد لصالح فاغنر. ويأتي مقاتلون جدد إلى هناك، وسيرافقوننا للدفاع عن بلادهم وعائلاتهم”.

وأضاف: “رغم المقاومة الشديدة من القوات المسلحة الأوكرانية، سنمضي قدما. ورغم الصعوبات التي توضع في طريقنا في كل خطوة، سنتغلب عليها معا”.

رئيس مجموعة فاغنر العسكرية الروسية يفغيني بريغوجين

في سياق آخر، قال بريغوجن إنه قدم الشكر للحكومة على الزيادة “البطولية” في إنتاج الذخيرة لكنه لا يزال يشعر بالقلق من نقص إمداداتها بالنسبة لمقاتليه والجيش الروسي بالكامل.

وقال إن رجاله أصابتهم “الدهشة” عندما بدأوا في تلقي شحنات ذخيرة من إنتاج عام 2023. وأضاف أنه يتم إنتاج الذخيرة الآن “بكميات ضخمة تغطي جميع الاحتياجات الضرورية”.

لكنه بدا وكأنه يناقض نفسه في نفس الرسالة الصوتية حين قال “أنا قلق بشأن نقص الذخيرة والقذائف ليس فقط بالنسبة لشركة فاغنر العسكرية الخاصة وإنما لكل وحدات الجيش الروسي أيضا”.

  

المحتوى ذو الصلة