رحب مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان بنتائج اجتماع العقبة في الأردن اليوم الأحد، واعتبره “نقطة انطلاق” في العلاقة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بعد التزامهما بخفض التصعيد.ونقل بيان للبيت الأبيض عن سوليفان قوله “ندرك أن الاجتماع كان نقطة انطلاق وأن هناك الكثير من العمل الذي لا يزال يجب القيام به وسيكون التنفيذ أمرا بالغ الأهمية”.وأضاف أن واشنطن “ستواصل العمل بنشاط مع جميع الأطراف خلال الأسابيع المقبلة بما في ذلك خلال اجتماع للمتابعة في شرم الشيخ الشهر المقبل”.الالتزام بالاتفاقياتكذلك أشار سوليفان إلى أن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني أكدا التزامهما في الاجتماع بكافة الاتفاقيات السابقة والعمل على تحقيق سلام عادل ودائم.وشارك مسؤولون أردنيون ومصريون وإسرائيليون وفلسطينيون وأميركيون في الاجتماع الذي شهد التأكيد على التزام الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بخفض التصعيد على الأرض ومنع المزيد من العنف.وأشار البيان الصادر عن الاجتماع إلى تأكيد الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على التزامهما بجميع الاتفاقات السابقة والعمل على تحقيق “السلام العادل والدائم”.يذكر أن مسؤولين فلسطينيين
رحب مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان بنتائج اجتماع العقبة في الأردن اليوم الأحد، واعتبره “نقطة انطلاق” في العلاقة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بعد التزامهما بخفض التصعيد.
ونقل بيان للبيت الأبيض عن سوليفان قوله “ندرك أن الاجتماع كان نقطة انطلاق وأن هناك الكثير من العمل الذي لا يزال يجب القيام به وسيكون التنفيذ أمرا بالغ الأهمية”.
وأضاف أن واشنطن “ستواصل العمل بنشاط مع جميع الأطراف خلال الأسابيع المقبلة بما في ذلك خلال اجتماع للمتابعة في شرم الشيخ الشهر المقبل”.
الالتزام بالاتفاقيات
كذلك أشار سوليفان إلى أن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني أكدا التزامهما في الاجتماع بكافة الاتفاقيات السابقة والعمل على تحقيق سلام عادل ودائم.
وشارك مسؤولون أردنيون ومصريون وإسرائيليون وفلسطينيون وأميركيون في الاجتماع الذي شهد التأكيد على التزام الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بخفض التصعيد على الأرض ومنع المزيد من العنف.
وأشار البيان الصادر عن الاجتماع إلى تأكيد الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على التزامهما بجميع الاتفاقات السابقة والعمل على تحقيق “السلام العادل والدائم”.
يذكر أن مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين تعهدوا في ختام اجتماع عقد الأحد في مدينة العقبة الساحلية جنوب الأردن بـ”خفض التصعيد على الأرض ومنع المزيد من العنف”، على ما جاء في البيان الختامي للاجتماع.