ضرب زلزال قوي صباح اليوم الخميس نيوزيلندا. فقد أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، أن زلزالا بقوة 7.1 درجة هزّ منطقة جزر كرماديك في نيوزيلندا على عمق 10 كيلومترات.فيما أفاد النظام الأميركي للتحذير من تسونامي بأنه تم إصدار تحذير من حدوث أمواج مد بحري عاتية (تسونامي) بعد الزلزال.العالم الهولندي يطلوقد أعاد هذا النشاط الزلزالي إلى السطح مجدداً تحذيرات سابقة للعالم الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس، الذي تحدث عن نشاط هائل في 16 و17 من الشهر الحالي.وفي أحدث توقعاته، أمس الأربعاء، أعاد فرانك التذكير برسم بياني حول تموضع حرج لعطارد والزهرة، “ما قد ينجم عن زلزال قوي في الأيام القادمة، حيث ستكون الأرض في ارتباط رباعي مع الشمس وعطارد ونبتون”، وفق زعمه.كما اعتبر أن “كوكب الزهرة لعب دورًا رئيسيًّا في الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا في 6 فبراير.”وكان هذا الرجل الذي يواجه العديد من الانتقادات من قبل المجتمع العلمي وخبراء الزلازل تحدث سابقا عن تأثير اكتمال القمر وتموضع الكواكب مع الأرض على النشاط الزلزالي.إلا أن خبراء مرموقين أكدوا مراراً خلال الفترة الماضية ألا علاقة للكواكب
ضرب زلزال قوي صباح اليوم الخميس نيوزيلندا. فقد أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، أن زلزالا بقوة 7.1 درجة هزّ منطقة جزر كرماديك في نيوزيلندا على عمق 10 كيلومترات.
فيما أفاد النظام الأميركي للتحذير من تسونامي بأنه تم إصدار تحذير من حدوث أمواج مد بحري عاتية (تسونامي) بعد الزلزال.
العالم الهولندي يطل
وقد أعاد هذا النشاط الزلزالي إلى السطح مجدداً تحذيرات سابقة للعالم الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس، الذي تحدث عن نشاط هائل في 16 و17 من الشهر الحالي.
وفي أحدث توقعاته، أمس الأربعاء، أعاد فرانك التذكير برسم بياني حول تموضع حرج لعطارد والزهرة، “ما قد ينجم عن زلزال قوي في الأيام القادمة، حيث ستكون الأرض في ارتباط رباعي مع الشمس وعطارد ونبتون”، وفق زعمه.
كما اعتبر أن “كوكب الزهرة لعب دورًا رئيسيًّا في الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا في 6 فبراير.”
وكان هذا الرجل الذي يواجه العديد من الانتقادات من قبل المجتمع العلمي وخبراء الزلازل تحدث سابقا عن تأثير اكتمال القمر وتموضع الكواكب مع الأرض على النشاط الزلزالي.
إلا أن خبراء مرموقين أكدوا مراراً خلال الفترة الماضية ألا علاقة للكواكب بحركة الزلازل.
يشار إلى أن اسم هوغربيتس كان طفا إلى السطح الشهر الماضي بعد أن حذر قبل 3 أيام من وقوع الزلزال المدمر يوم السادس من فبراير، من نشاط زلزالي في تركيا.