دعت شركة “رينو إس إيه” البنوك الاستثمارية لتقديم عروضها لإدارة الطرح العام الأولي لأعمالها في مجال السيارات الكهربائية “Ampere”.ونقلت وكالة “بلومبرغ” عن مصادر أن شركة صناعة السيارات الفرنسية كانت ترسل طلبات تقديم عروض إلى ضامني الاكتتاب المحتملين في الأيام الأخيرة، وقالت المصادر إنها تدرس إدراج “أمبير” في بورصة يورونكست باريس في أقرب وقت في الربع الرابع، وفقاً لما اطلعت عليه “العربية.نت”.وأفادت الوكالة في نوفمبر أن “رينو”، التي تصنع سيارات ميجان إي-تك هاتشباك وسيارات ألباين الرياضية، كانت تهدف الحصول على تقييم يقرب من 10 مليارات يورو (10.8 مليار دولار) لوحدتها للسيارات الكهربائية “أمبير”. وقالت المصادر إن المداولات جارية، ويمكن أن تتغير تفاصيل العرض المحتمل بسبب ظروف السوق.وتسعى “رينو” في خطط إصلاح شامل لجمع الأموال بهدف تطوير أعمالها في السيارات الكهربائية وتضييق الفجوة مع المنافسين الأكبر مثل “Stellantis NV”.وتعهدت شركة نيسان موتور، الشريكة اليابانية، بشراء ما يصل إلى 15% من أمبير، وتفكر شركة ميتسوبيشي موتورز في الاستثمار. كما ستدعم شركة كوالكوم – أكبر صانع لمعالجات الهواتف الذكية –
دعت شركة “رينو إس إيه” البنوك الاستثمارية لتقديم عروضها لإدارة الطرح العام الأولي لأعمالها في مجال السيارات الكهربائية “Ampere”.
ونقلت وكالة “بلومبرغ” عن مصادر أن شركة صناعة السيارات الفرنسية كانت ترسل طلبات تقديم عروض إلى ضامني الاكتتاب المحتملين في الأيام الأخيرة، وقالت المصادر إنها تدرس إدراج “أمبير” في بورصة يورونكست باريس في أقرب وقت في الربع الرابع، وفقاً لما اطلعت عليه “العربية.نت”.
وأفادت الوكالة في نوفمبر أن “رينو”، التي تصنع سيارات ميجان إي-تك هاتشباك وسيارات ألباين الرياضية، كانت تهدف الحصول على تقييم يقرب من 10 مليارات يورو (10.8 مليار دولار) لوحدتها للسيارات الكهربائية “أمبير”. وقالت المصادر إن المداولات جارية، ويمكن أن تتغير تفاصيل العرض المحتمل بسبب ظروف السوق.
وتسعى “رينو” في خطط إصلاح شامل لجمع الأموال بهدف تطوير أعمالها في السيارات الكهربائية وتضييق الفجوة مع المنافسين الأكبر مثل “Stellantis NV”.
وتعهدت شركة نيسان موتور، الشريكة اليابانية، بشراء ما يصل إلى 15% من أمبير، وتفكر شركة ميتسوبيشي موتورز في الاستثمار. كما ستدعم شركة كوالكوم – أكبر صانع لمعالجات الهواتف الذكية – الأعمال.
كانت أوروبا تواجه جفافا في الاكتتابات العامة الأولية وسط تقلب الأسهم وتوقعات اقتصادية قاتمة. وأدى الانهيار المفاجئ لمجموعة “كريدي سويس”، الذي أشعل فتيل السوق العالمية، إلى زيادة توتر المستثمرين هذا الشهر.
وتم جمع حوالي ملياري دولار فقط من خلال الطروحات الجديدة في البورصات الأوروبية حتى الآن هذا العام، بانخفاض يقارب 50% عن نفس الفترة من العام الماضي، وفقاً لبيانات جمعتها “بلومبرغ”.