لجو بايدن وسلالم الطائرة الرئاسية قصة طويلة من العثرات والتعثرات، ففي كل مرة تقريبا له منها نصيب من التعثر وأحيانا السقوط ما لم تسعفه يداه على تجنبها.هذه المرة كانت العثرة أثناء استعداده لزيارة ولاية ألاباما، حيث رصدت كاميرات المصورين لحظة تعثر بايدن الأحد على سلم الطائرة، إذ حاول في لحظة من اللحظات أن يصعد السلم دون الإمساك بحافته لكنه تعثر وكاد يقع.ورحلة بايدن هي أحدث زيارة له، يهدف من خلالها إلى التأكيد على التزامه بالناخبين السود، الذين ساعدوا في دفعه إلى البيت الأبيض والبقاء في دائرة انتخابية رئيسية في طريقه المتوقع لإعادة انتخابه في عام 2024.ومن ألاباما، شدد الرئيس جو بايدن على أهمية معرفة التاريخ الأميركي برمته، “الجيد منه والسيئ”، وذلك خلال إحيائه ذكرى القمع الوحشي قبل 58 عاما لمسيرة من أجل الحقوق المدنية.وقال الرئيس الديموقراطي إن “التاريخ مهم” وذلك خلال خطاب ألقاه أمام جسر إدموند بيتوس في ولاية ألاباما (جنوب) حيث تعرض مئات من نشطاء السلام لقمع عنيف بأيدي الشرطة في 7 آذار/مارس 1965.وكان “الأحد الدموي” هذا قد أصاب الولايات المتحدة بصدمة وأدى بعد بضعة أشهر إلى إصدار قانون حقوق
لجو بايدن وسلالم الطائرة الرئاسية قصة طويلة من العثرات والتعثرات، ففي كل مرة تقريبا له منها نصيب من التعثر وأحيانا السقوط ما لم تسعفه يداه على تجنبها.
Biden Biden stumbles on Air Force One steps again. This time in Alabama. https://t.co/R5GK378Jsk via @YouTube
— Bill Norbert (@bill_norbert) March 6, 2023
هذه المرة كانت العثرة أثناء استعداده لزيارة ولاية ألاباما، حيث رصدت كاميرات المصورين لحظة تعثر بايدن الأحد على سلم الطائرة، إذ حاول في لحظة من اللحظات أن يصعد السلم دون الإمساك بحافته لكنه تعثر وكاد يقع.
ورحلة بايدن هي أحدث زيارة له، يهدف من خلالها إلى التأكيد على التزامه بالناخبين السود، الذين ساعدوا في دفعه إلى البيت الأبيض والبقاء في دائرة انتخابية رئيسية في طريقه المتوقع لإعادة انتخابه في عام 2024.
ومن ألاباما، شدد الرئيس جو بايدن على أهمية معرفة التاريخ الأميركي برمته، “الجيد منه والسيئ”، وذلك خلال إحيائه ذكرى القمع الوحشي قبل 58 عاما لمسيرة من أجل الحقوق المدنية.
وقال الرئيس الديموقراطي إن “التاريخ مهم” وذلك خلال خطاب ألقاه أمام جسر إدموند بيتوس في ولاية ألاباما (جنوب) حيث تعرض مئات من نشطاء السلام لقمع عنيف بأيدي الشرطة في 7 آذار/مارس 1965.
وكان “الأحد الدموي” هذا قد أصاب الولايات المتحدة بصدمة وأدى بعد بضعة أشهر إلى إصدار قانون حقوق التصويت، وهو قانون فدرالي يضمن حق التصويت للجميع.
وقال بايدن إن هؤلاء المتظاهرين “أجبروا أميركا على مواجهة الحقيقة وعلى العمل”، متهما المعارضة بالرغبة في “إخفاء الحقيقة” التاريخية.