يبدو أن 90% من المواطنين الروس يفضلون 4 وجهات للسياحة فقط، بينها دولتان عربيتان، على الرغم من الحرب الروسية الأوكرانية.فقد بينت أرقام رابطة منظمي الرحلات السياحية في روسيا أن الروس في أغلب الأحيان يسافرون شتاء إلى تركيا وتايلاند والإمارات ومصر، حيث تمثل هذه البلدان حوالي 90٪ من إجمالي الرحلات الشتوية للسياح الروس.الإمارات ومصركما أظهرت أنه خلال أشهر الشتاء الثلاثة الماضية، استحوذت أربع دول، الأكثر شعبية بين السياح الروس، على 90٪ من إجمالي الرحلات من أصل 2.425 مليون رحلة إلى أكثر 10 وجهات سياحية، وهي تركيا وتايلاند والإمارات ومصر”، بحسب ما نقلت وكالة تاس.وأوضحت البيانات أن الطلب على الرحلات الشتوية إلى تركيا تضاعف خلال العام، وارتفع بنسبة 75% إلى الإمارات، بينما انخفض قليلا عن السابق إلى مصر بسبب عدم كفاية حجم النقل الجوي مقارنة بأحجام العام الماضي.يشار إلى أن الحرب الروسية التي أطلقت على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، دفعت العديد من الدول الأوروبية إلى مطالبة الاتحاد الأوروبي بوقف منح تأشيرات شنغن إلى المواطنين الروس.ليوافق وزراء خارجية الاتحاد وبعد أسابيع من الضغط على تعليق
يبدو أن 90% من المواطنين الروس يفضلون 4 وجهات للسياحة فقط، بينها دولتان عربيتان، على الرغم من الحرب الروسية الأوكرانية.
فقد بينت أرقام رابطة منظمي الرحلات السياحية في روسيا أن الروس في أغلب الأحيان يسافرون شتاء إلى تركيا وتايلاند والإمارات ومصر، حيث تمثل هذه البلدان حوالي 90٪ من إجمالي الرحلات الشتوية للسياح الروس.
الإمارات ومصر
كما أظهرت أنه خلال أشهر الشتاء الثلاثة الماضية، استحوذت أربع دول، الأكثر شعبية بين السياح الروس، على 90٪ من إجمالي الرحلات من أصل 2.425 مليون رحلة إلى أكثر 10 وجهات سياحية، وهي تركيا وتايلاند والإمارات ومصر”، بحسب ما نقلت وكالة تاس.
وأوضحت البيانات أن الطلب على الرحلات الشتوية إلى تركيا تضاعف خلال العام، وارتفع بنسبة 75% إلى الإمارات، بينما انخفض قليلا عن السابق إلى مصر بسبب عدم كفاية حجم النقل الجوي مقارنة بأحجام العام الماضي.
يشار إلى أن الحرب الروسية التي أطلقت على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، دفعت العديد من الدول الأوروبية إلى مطالبة الاتحاد الأوروبي بوقف منح تأشيرات شنغن إلى المواطنين الروس.
ليوافق وزراء خارجية الاتحاد وبعد أسابيع من الضغط على تعليق العمل باتفاقية تسهيل دخول الروس إلى دولهم في أواخر أغسطس الماضي (2022). وأوضح حينها ممثل السياسة الخارجية بالاتحاد، جوزيف بوريل أن هذا القرار سيقلل بشكل ملحوظ، عدد التأشيرات الجديدة التي تصدرها الدول الأعضاء ما يساعد في تقييد دخول الروس.