أعلن الرئيس الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، الجمعة، دعمه جورجيا في سعيها إلى توثيق علاقاتها مع أوروبا، وفق ما أفادت المتحدثة باسمه، وذلك بعد إجرائه محادثة هاتفية مع نظيرته الجورجية سالومي زورابيتشفيلي.وقالت المتحدثة سيرستين غاملين على تويتر إن شتاينماير قال لزورابيتشفيلي خلال محادثتهما: “أنا ممتن لصوتك القوي والواضح من أجل الحرية والديمقراطية. الجورجيون يختارون الطريق إلى أوروبا”.ونقلت المتحدثة عن الرئيس قوله إن “ألمانيا تدعم جورجيا على المسار الأوروبي. وهذا المسار يشمل حرية الصحافة والمجتمع المدني”.وكتبت زورابيتشفيلي على تويتر “جورجيا تقدر الدعم الذي عبّر عنه زميلي الألماني اليوم لمسار التكامل الأوروبي لجورجيا وتفاني الشعب الجورجي”.وكانت زورابيتشفيلي صريحة في دعمها لتوثيق العلاقات مع الغرب وفي انتقادها للحكومة في تبليسي، لكن سلطاتها محدودة.والخميس، أشادت زورابيتشفيلي بالمحتجين الذين خرجوا بعشرات الآلاف هذا الأسبوع ضد مشروع قانون “العملاء الأجانب” المثير للجدل، ما أجبر الحكومة على سحبه.وقال منتقدون إن القانون المقترح يشبه التشريع المستخدم في روسيا لقمع المعارضة.وشبه وزير الخارجية
أعلن الرئيس الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، الجمعة، دعمه جورجيا في سعيها إلى توثيق علاقاتها مع أوروبا، وفق ما أفادت المتحدثة باسمه، وذلك بعد إجرائه محادثة هاتفية مع نظيرته الجورجية سالومي زورابيتشفيلي.
وقالت المتحدثة سيرستين غاملين على تويتر إن شتاينماير قال لزورابيتشفيلي خلال محادثتهما: “أنا ممتن لصوتك القوي والواضح من أجل الحرية والديمقراطية. الجورجيون يختارون الطريق إلى أوروبا”.
ونقلت المتحدثة عن الرئيس قوله إن “ألمانيا تدعم جورجيا على المسار الأوروبي. وهذا المسار يشمل حرية الصحافة والمجتمع المدني”.
وكتبت زورابيتشفيلي على تويتر “جورجيا تقدر الدعم الذي عبّر عنه زميلي الألماني اليوم لمسار التكامل الأوروبي لجورجيا وتفاني الشعب الجورجي”.
وكانت زورابيتشفيلي صريحة في دعمها لتوثيق العلاقات مع الغرب وفي انتقادها للحكومة في تبليسي، لكن سلطاتها محدودة.
والخميس، أشادت زورابيتشفيلي بالمحتجين الذين خرجوا بعشرات الآلاف هذا الأسبوع ضد مشروع قانون “العملاء الأجانب” المثير للجدل، ما أجبر الحكومة على سحبه.
وقال منتقدون إن القانون المقترح يشبه التشريع المستخدم في روسيا لقمع المعارضة.
وشبه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الجمعة، التظاهرات ضد مشروع القانون المقترح في الجمهورية السوفيتية السابقة بأنها محاولة انقلاب.