بمنتهى البراءة والعفوية، ألقى ابن الـ 3 سنوات دميته خلفه وراح يربت على كتفي والدته ويحتضنها.. في مشهد أسر قلوب الملايين.فالمقطع تم تداوله عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بعد أن التقطته كاميرات مثبتة في منزل أم من مدينة تراوينه الفيتنامية، تعاني من حالة اكتئاب، فيما ينام رضيعها بجوارها.وظهرت الأم في الفيديو وهي تحاول تمالك مشاعرها، إلا أنها لم تستطع فبدأت بالبكاء.مسح دموعها واحتضنهاليهب ابنها ذو الـ3 أعوام الذي كان يجلس معها في نفس الغرفة بالاقتراب منها ومساعدتها، حيث احتضنها ومسح دموعها.فوضعت الأم رأسها على كتفه الصغير، وتحسنت حالتها بعد أن جلس بجوارها يخبرها أن الأمور ستصبح بخير على ما يبدو.يشار إلى أنه من الشائع أن تشعر بعض الأمهات بالاكتئاب والقلق بعد يومين أو ثلاثة أيام من الولادة، وقد تجد الأم نفسها تبكي دون سبب، أو تواجه صعوبة في النوم، أو تشك في قدرتها على رعاية الطفل الجديد، ويرجع ذلك للتغيير الذي يطرأ على هرمون البروجستيرون، بالإضافة لعوامل أخرى مثل التعب أو الإرهاق وغير ذلك من مضاعفات ما بعد الولادة، بحسب منظمة اليونيسيف.
بمنتهى البراءة والعفوية، ألقى ابن الـ 3 سنوات دميته خلفه وراح يربت على كتفي والدته ويحتضنها.. في مشهد أسر قلوب الملايين.
فالمقطع تم تداوله عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بعد أن التقطته كاميرات مثبتة في منزل أم من مدينة تراوينه الفيتنامية، تعاني من حالة اكتئاب، فيما ينام رضيعها بجوارها.
وظهرت الأم في الفيديو وهي تحاول تمالك مشاعرها، إلا أنها لم تستطع فبدأت بالبكاء.
أم من مدينة (تراوينه) الفيتنامية تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة ورضيعتها خلفها، حاولت تمالك مشاعرها لكنها لم تستطع وبدأت بالبكاء فنهض ابنها البالغ من العمر 3 سنوات وترك ألعابه خلفه واقترب منها فبدأ يواسيها ويحضنها ويقبّلها حتى تحسن مزاجها.pic.twitter.com/uCrovtRYzd
— إياد الحمود (@Eyaaaad) February 28, 2023
مسح دموعها واحتضنها
ليهب ابنها ذو الـ3 أعوام الذي كان يجلس معها في نفس الغرفة بالاقتراب منها ومساعدتها، حيث احتضنها ومسح دموعها.
فوضعت الأم رأسها على كتفه الصغير، وتحسنت حالتها بعد أن جلس بجوارها يخبرها أن الأمور ستصبح بخير على ما يبدو.
يشار إلى أنه من الشائع أن تشعر بعض الأمهات بالاكتئاب والقلق بعد يومين أو ثلاثة أيام من الولادة، وقد تجد الأم نفسها تبكي دون سبب، أو تواجه صعوبة في النوم، أو تشك في قدرتها على رعاية الطفل الجديد، ويرجع ذلك للتغيير الذي يطرأ على هرمون البروجستيرون، بالإضافة لعوامل أخرى مثل التعب أو الإرهاق وغير ذلك من مضاعفات ما بعد الولادة، بحسب منظمة اليونيسيف.