على الرغم من كافة الانتقادات التي تعرض لها منذ الشهر الماضي من قبل العديد من العلماء وخبراء الزلازل، يبدو أن العالم الهولندي فرانك هوغربيتس، مصر على بث الرعب بين الناس.ففي تغريدة جديدة على حسابه في تويتر، تحدث الرجل المثير للجدل عن نشاط زلزالي كبير متوقع بين 16 و19 مارس الجاري.بين 16و19وزعم أن هناك تموضعا للكواكب مثيرا للاهتمام سيظهر غداً الاثنين ليتحول إلى حرج ما بين 15 إلى 17 مارس، مما قد يؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي كبير بين 16-19 من الشهر الحالي.وكان فرانك هاجم في تغريدات سابقة له اليوم “العلماء” الذين يقللون من أهمية نظريته حول تأثير الكواكب واصطفافها على النشاط الزلزالي.كما أعاد التمسك بنظرياته، معتبراً أن الادعاء بأنه تم دحض مسألة تأثير الكواكب على حركة الزلازل خاطئ ويستند إلى أسس غير علمية.يذكر أن هذا العالم كان شغل مواقع التواصل الشهر الماضي، بعد أن توقع قبل 3 أيام حصول زلزال تركيا الذي ضرب جنوب البلاد في السادس من فبراير حاصداً أكثر من 50 ألف قتيل. ثم تتالت توقعاته لاحقاً، وقد أصاب بعضها.إلا أن معظم العلماء حول العالم وخبراء الزلازل يجمعون على أنه لا علاقة بين حركة الكواكب
على الرغم من كافة الانتقادات التي تعرض لها منذ الشهر الماضي من قبل العديد من العلماء وخبراء الزلازل، يبدو أن العالم الهولندي فرانك هوغربيتس، مصر على بث الرعب بين الناس.
ففي تغريدة جديدة على حسابه في تويتر، تحدث الرجل المثير للجدل عن نشاط زلزالي كبير متوقع بين 16 و19 مارس الجاري.
Somewhat more critical planetary geometry occurs tomorrow (13th). A convergence of critical planetary geometry occurs 15-17 March which may result in large seismic activity approx. 16-19 March. https://t.co/LI48ML8Qi4
— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) March 12, 2023
بين 16و19
وزعم أن هناك تموضعا للكواكب مثيرا للاهتمام سيظهر غداً الاثنين ليتحول إلى حرج ما بين 15 إلى 17 مارس، مما قد يؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي كبير بين 16-19 من الشهر الحالي.
وكان فرانك هاجم في تغريدات سابقة له اليوم “العلماء” الذين يقللون من أهمية نظريته حول تأثير الكواكب واصطفافها على النشاط الزلزالي.
كما أعاد التمسك بنظرياته، معتبراً أن الادعاء بأنه تم دحض مسألة تأثير الكواكب على حركة الزلازل خاطئ ويستند إلى أسس غير علمية.
يذكر أن هذا العالم كان شغل مواقع التواصل الشهر الماضي، بعد أن توقع قبل 3 أيام حصول زلزال تركيا الذي ضرب جنوب البلاد في السادس من فبراير حاصداً أكثر من 50 ألف قتيل. ثم تتالت توقعاته لاحقاً، وقد أصاب بعضها.
إلا أن معظم العلماء حول العالم وخبراء الزلازل يجمعون على أنه لا علاقة بين حركة الكواكب والنشاط الزلزالي وتحرك الصفائح النشطة، كما يؤكدون أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلزال.