بعدما أعلنت مجموعة فاغنر أنها سيطرت على قرية ياهيدني الواقعة شرق أوكرانيا بالقرب من منطقة يحتدم فيها القتال، صرح الجيش الأوكراني أن روسيا شنت هجمات فاشلة بالقرب من ياهيدني خلال يوم السبت.وقالت الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في تحديث صباحي الأحد إن روسيا ما زالت تركز هجومها على طول الخطوط الأمامية بمدينة باخموت بأسرها حيث تقع قرية ياهيدني، وفق رويترز.يأتي ذلك بعد أن ذكر قائد مجموعة فاغنر الروسية يفغيني بريغوزين السبت أن قواته سيطرت على ياهيدني. وكشف الجمعة أنها استولت أيضاً على برخيفكا وهي قرية مجاورة لياهيدني على مشارف مدينة باخموت.إحباط 71 هجوماً في دونيتسكغير أن النشرة الأوكرانية أفادت بأن الهجمات لا تزال مستمرة مشيرة إلى “هجمات فاشلة” بالقرب من 6 مواقع، من بينها ياهيدني وبرخيفكا في إقليم دونيتسك.وأردفت الأحد أن القوات الروسية قصفت 22 موقعاً على طول هذا الجزء من الخطوط الأمامية في دونيتسك، فيما أحبطت أوكرانيا 71 هجوماً في الإقليم وأماكن أخرى على الخطوط الأمامية.إلى ذلك لم تتمكن رويترز من التحقق من تقارير الطرفين الواردة من أرض المعركة.أكثر المعارك استنزافاًيشار إلى أن
بعدما أعلنت مجموعة فاغنر أنها سيطرت على قرية ياهيدني الواقعة شرق أوكرانيا بالقرب من منطقة يحتدم فيها القتال، صرح الجيش الأوكراني أن روسيا شنت هجمات فاشلة بالقرب من ياهيدني خلال يوم السبت.
وقالت الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في تحديث صباحي الأحد إن روسيا ما زالت تركز هجومها على طول الخطوط الأمامية بمدينة باخموت بأسرها حيث تقع قرية ياهيدني، وفق رويترز.
يأتي ذلك بعد أن ذكر قائد مجموعة فاغنر الروسية يفغيني بريغوزين السبت أن قواته سيطرت على ياهيدني. وكشف الجمعة أنها استولت أيضاً على برخيفكا وهي قرية مجاورة لياهيدني على مشارف مدينة باخموت.
إحباط 71 هجوماً في دونيتسك
غير أن النشرة الأوكرانية أفادت بأن الهجمات لا تزال مستمرة مشيرة إلى “هجمات فاشلة” بالقرب من 6 مواقع، من بينها ياهيدني وبرخيفكا في إقليم دونيتسك.
وأردفت الأحد أن القوات الروسية قصفت 22 موقعاً على طول هذا الجزء من الخطوط الأمامية في دونيتسك، فيما أحبطت أوكرانيا 71 هجوماً في الإقليم وأماكن أخرى على الخطوط الأمامية.
إلى ذلك لم تتمكن رويترز من التحقق من تقارير الطرفين الواردة من أرض المعركة.
أكثر المعارك استنزافاً
يشار إلى أن القتال المستمر منذ شهور للسيطرة على باخموت، التي تناقص عدد سكانها من 70 ألفاً إلى 5 آلاف، يشهد بعضاً من أكثر المعارك استنزافاً في العملية العسكرية الروسية المستمرة منذ عام.
وأحرزت موسكو تقدماً في سبيل محاصرة باخموت لكنها فشلت في السيطرة عليها في الوقت المناسب حتى تمنح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين انتصاراً يمكنه الإعلان عنه في ذكرى بدء العملية العسكرية بأوكرانيا الجمعة.