أغنى عائلات آسيا.. ثروة آل “أمباني” ضعف أقرب منافسيها!

 ​  لا تزال عائلة “أمباني” هي الأغنى بين عائلات آسيا على الرغم من الخسائر الأخيرة، بسبب ثرواتها المرتبطة بمجموعة “ريلاينس إندستريز”. فيما كان باقي العشرة الأوائل في الترتيب عائلات ترتبط أعمالها بمزيج من الصناعات والبلدان المختلفة وكذلك بعض الأسماء بالقطاعات الاستهلاكية العالمية.ولا تزال ثروة عائلة أمباني أكثر من ضعف ثروة العائلة التالية في تصنيف أغنى العائلات في آسيا، وهي عائلة هارتونوس صاحبة العلامة التجارية الشهيرة “Djarum” الإندونيسية. كما أنها رقم 6 بين أغنى العائلات في العالم. وكانت عائلتان تايلانديتان من بين العشرة الأوائل، حيث احتل مخترع “ريد بُل”، يوفيدهايس، المرتبة السادسة. فيما احتلت عائلة “لي” التي تقف وراء شركة سامسونغ الكورية الجنوبية للإلكترونيات، المرتبة العاشرة، وفقاً للترتيب الذي أعدته “Statista”، واطلعت عليه “العربية.نت”.وكان المهاجرون الصينيون شائعون جداً بين قائمة أكثر العائلات ثراءً في آسيا. إذ جاء كبير عائلة “Chearavanont”، تشيا إك تشور، إلى تايلاند من جنوب الصين في عام 1921 وبدأ في استيراد وتصدير البذور والخضراوات والمنتجات الحيوانية بين بانكوك والصين وهونغ كونغ.فيما 

لا تزال عائلة “أمباني” هي الأغنى بين عائلات آسيا على الرغم من الخسائر الأخيرة، بسبب ثرواتها المرتبطة بمجموعة “ريلاينس إندستريز“. فيما كان باقي العشرة الأوائل في الترتيب عائلات ترتبط أعمالها بمزيج من الصناعات والبلدان المختلفة وكذلك بعض الأسماء بالقطاعات الاستهلاكية العالمية.

ولا تزال ثروة عائلة أمباني أكثر من ضعف ثروة العائلة التالية في تصنيف أغنى العائلات في آسيا، وهي عائلة هارتونوس صاحبة العلامة التجارية الشهيرة “Djarum” الإندونيسية. كما أنها رقم 6 بين أغنى العائلات في العالم.

وكانت عائلتان تايلانديتان من بين العشرة الأوائل، حيث احتل مخترع “ريد بُل”، يوفيدهايس، المرتبة السادسة. فيما احتلت عائلة “لي” التي تقف وراء شركة سامسونغ الكورية الجنوبية للإلكترونيات، المرتبة العاشرة، وفقاً للترتيب الذي أعدته “Statista”، واطلعت عليه “العربية.نت”.

وكان المهاجرون الصينيون شائعون جداً بين قائمة أكثر العائلات ثراءً في آسيا. إذ جاء كبير عائلة “Chearavanont”، تشيا إك تشور، إلى تايلاند من جنوب الصين في عام 1921 وبدأ في استيراد وتصدير البذور والخضراوات والمنتجات الحيوانية بين بانكوك والصين وهونغ كونغ.

فيما حققت عائلة “باو وو”، ومخترعي “صلصلة المحار” – عائلة “Lee” أصحاب (المرتبة 11) ثرواتهم في هونغ كونغ بعد الهجرة من الصين، كما فعل أباطرة العقارات السنغافوريون، عائلة “Ngs” (المرتبة 12).

وتتشابه القصة مع الأخوين بابوا في نيو غينيا (المرتبة 13) وعائلة تسي (المرتبة 14)، أصحاب التكتلات في سنغافورة والفلبين، على التوالي.

ترتيب أغنى العائلات في آسيا

  

المحتوى ذو الصلة