حث البيت الأبيض روسيا اليوم الخميس على التحلي بالمهنية عندما تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي الشهر المقبل، قائلا إنه لا يوجد سبيل لمنع موسكو من تولي رئاسة المجلس التابع للأمم المتحدة.وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير في إفادة صحفية “نحث روسيا على التصرف بمهنية. نتوقع أن تواصل روسيا استخدام مقعدها في المجلس لنشر معلومات مضللة” وتبرير أفعالها في أوكرانيا.كما أضافت جان بيير “للأسف، روسيا عضو دائم في مجلس الأمن ولا يوجد مسار قانوني دولي ممكن لتغيير ذلك الواقع… الحقيقة هي أن هذا هو أكبر منصب، ويتناوبه أعضاء المجلس شهريا وفقا للترتيب الأبجدي”.انتهاكات في مجال تصدير المنتجات العسكريةوفي وقت سابق، أعلنت الناطقة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الوفد الروسي سيعقد جلسة في مجلس الأمن الدولي، يوم 10 أبريل المقبل، موضوعها المخاطر المتعلقة بالانتهاكات في مجال تصدير المنتجات العسكرية.وقالت زاخاروفا في إحاطة، منوهة إلى أن روسيا ستبدأ رئاستها لمجلس الأمن الدولي في شهر أبريل: “كواحد من الأحداث الرئيسية خلال هذه الفترة، يخطط وفدنا لعقد اجتماع لمجلس الأمن في 10 أبريل حول
حث البيت الأبيض روسيا اليوم الخميس على التحلي بالمهنية عندما تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي الشهر المقبل، قائلا إنه لا يوجد سبيل لمنع موسكو من تولي رئاسة المجلس التابع للأمم المتحدة.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير في إفادة صحفية “نحث روسيا على التصرف بمهنية. نتوقع أن تواصل روسيا استخدام مقعدها في المجلس لنشر معلومات مضللة” وتبرير أفعالها في أوكرانيا.
كما أضافت جان بيير “للأسف، روسيا عضو دائم في مجلس الأمن ولا يوجد مسار قانوني دولي ممكن لتغيير ذلك الواقع… الحقيقة هي أن هذا هو أكبر منصب، ويتناوبه أعضاء المجلس شهريا وفقا للترتيب الأبجدي”.
انتهاكات في مجال تصدير المنتجات العسكرية
وفي وقت سابق، أعلنت الناطقة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الوفد الروسي سيعقد جلسة في مجلس الأمن الدولي، يوم 10 أبريل المقبل، موضوعها المخاطر المتعلقة بالانتهاكات في مجال تصدير المنتجات العسكرية.
وقالت زاخاروفا في إحاطة، منوهة إلى أن روسيا ستبدأ رئاستها لمجلس الأمن الدولي في شهر أبريل: “كواحد من الأحداث الرئيسية خلال هذه الفترة، يخطط وفدنا لعقد اجتماع لمجلس الأمن في 10 أبريل حول موضوع “المخاطر الناتجة عن انتهاك الاتفاقيات الخاصة بتنظيم تصدير المنتجات العسكرية”.
كما أضافت “في الظروف الحالية، نحن مقتنعون بالحاجة إلى تحليل شامل لعواقب عدم الامتثال للالتزامات التعاقدية لما يسمى بالمستخدم النهائي أثناء توريد المنتجات العسكرية، وكذلك مناقشة طرق مواجهة هذه الخطوات المدمرة”