حثت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، الولايات المتحدة على التفكير في عواقب أفعالها العدوانية المتزايدة، المشحونة بمواجهة عسكرية مباشرة مع موسكو.ورداً على تصريحات وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن حول زيادة عدد الدول المستعدة لتزويد أوكرانيا بدبابات ليوبارد، قالت زاخاروفا إن هذا يظهر هوس واشنطن بالحرب الشاملة مع روسيا، وفق وسائل إعلام محلية.”تكرار فشل مذل”كما أضافت: “على واشنطن أن تفكر في عواقب أعمالها العدوانية المتزايدة المحفوفة بمواجهة عسكرية مباشرة مع روسيا، وتكرار فشل مذل للولايات المتحدة مثل فيتنام أو أفغانستان”.يأتي ذلك بعد إعلان أوستن، الأربعاء، أن السويد ستزود أوكرانيا بـ10 دبابات من طراز ليوبارد ومكونات دفاع جوي رئيسية، فيما تتعهد النرويج بتزويدها بوحدتي دفاع جوي من طراز “ناسامز”.سلاح وعقوباتيذكر أنه منذ بدء العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا في 24 فبراير 2022، اصطفت الولايات المتحدة والدول الأوروبية إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد.فيما فرضت مئات العقوبات على موسكو، شملت كافة القطاعات الاقتصادية، فضلاً عن المسؤولين الروس والأثرياء المقربين من الكرملين.
حثت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، الولايات المتحدة على التفكير في عواقب أفعالها العدوانية المتزايدة، المشحونة بمواجهة عسكرية مباشرة مع موسكو.
ورداً على تصريحات وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن حول زيادة عدد الدول المستعدة لتزويد أوكرانيا بدبابات ليوبارد، قالت زاخاروفا إن هذا يظهر هوس واشنطن بالحرب الشاملة مع روسيا، وفق وسائل إعلام محلية.
“تكرار فشل مذل”
كما أضافت: “على واشنطن أن تفكر في عواقب أعمالها العدوانية المتزايدة المحفوفة بمواجهة عسكرية مباشرة مع روسيا، وتكرار فشل مذل للولايات المتحدة مثل فيتنام أو أفغانستان”.
يأتي ذلك بعد إعلان أوستن، الأربعاء، أن السويد ستزود أوكرانيا بـ10 دبابات من طراز ليوبارد ومكونات دفاع جوي رئيسية، فيما تتعهد النرويج بتزويدها بوحدتي دفاع جوي من طراز “ناسامز”.
سلاح وعقوبات
يذكر أنه منذ بدء العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا في 24 فبراير 2022، اصطفت الولايات المتحدة والدول الأوروبية إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد.
فيما فرضت مئات العقوبات على موسكو، شملت كافة القطاعات الاقتصادية، فضلاً عن المسؤولين الروس والأثرياء المقربين من الكرملين.