أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، مقتل مواطن برصاص القوات الإسرائيلية في طولكرم شمال غربي الضفة الغربية.وأضافت الوزارة في بيان أن القتيل البالغ من العمر (25 عاماً) وصل إلى المستشفى مصاباً برصاصة في الرأس، إضافةً إلى عدة رصاصات في الأطراف السفلية.كانت وكالة الأنباء الفلسطينية أفادت في وقت سابق اليوم بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت قرية عزبة شوفة جنوب شرقي طولكرم، وحاصرت منزلاً.وقال مراد دروبي أمين سر حركة فتح في شوفة للوكالة إن قوات إسرائيلية اقتحمت القرية وأغلقت مدخلها الرئيسي ومنعت المركبات والمواطنين من المرور، وحاصرت أحد المنازل.ومنذ عدة أشهر يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ عمليات في شمال الضفة الغربية، تتركز في مدن نابلس وجنين. وعادة تندلع مواجهات وتبادل إطلاق للنار في كل عملية.وقد تعهد قادة فلسطينيون وإسرائيليون هذا الأسبوع بخفض التوتر مع بداية شهر رمضان بعد أشهر من العنف الدامي بالضفة الغربية والقدس الشرقية.هذا ودعا المجتمع الدولي الأربعاء إلى “وقف التصعيد” بين الفلسطينيين والإسرائيليين، خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي تعرضت خلاله إسرائيل للانتقاد لمواصلة توسعها الاستيطاني في
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، مقتل مواطن برصاص القوات الإسرائيلية في طولكرم شمال غربي الضفة الغربية.
وأضافت الوزارة في بيان أن القتيل البالغ من العمر (25 عاماً) وصل إلى المستشفى مصاباً برصاصة في الرأس، إضافةً إلى عدة رصاصات في الأطراف السفلية.
كانت وكالة الأنباء الفلسطينية أفادت في وقت سابق اليوم بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت قرية عزبة شوفة جنوب شرقي طولكرم، وحاصرت منزلاً.
وقال مراد دروبي أمين سر حركة فتح في شوفة للوكالة إن قوات إسرائيلية اقتحمت القرية وأغلقت مدخلها الرئيسي ومنعت المركبات والمواطنين من المرور، وحاصرت أحد المنازل.
ومنذ عدة أشهر يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ عمليات في شمال الضفة الغربية، تتركز في مدن نابلس وجنين. وعادة تندلع مواجهات وتبادل إطلاق للنار في كل عملية.
وقد تعهد قادة فلسطينيون وإسرائيليون هذا الأسبوع بخفض التوتر مع بداية شهر رمضان بعد أشهر من العنف الدامي بالضفة الغربية والقدس الشرقية.
هذا ودعا المجتمع الدولي الأربعاء إلى “وقف التصعيد” بين الفلسطينيين والإسرائيليين، خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي تعرضت خلاله إسرائيل للانتقاد لمواصلة توسعها الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وندّد العديد من ممثلي الدول الأعضاء في المجلس، بما في ذلك المملكة المتحدة وفرنسا وروسيا والصين، بأعمال العنف.