مطارد على كل حرف.. العالم الهولندي غاضباً: “زلزال مدمر آخر”

 ​  يبدو أن العالم الهولندي فرانك هوغربيتس، المثير للجدل، ضاق ذرعاً بالتحذيرات التي تظهر أسفل كل تغريدة ينشرها، أو فيديو يشاركه.فقد هاجم في تغريدات، اليوم الأحد، “العلماء” الذين يقللون من أهمية نظريته حول تأثير الكواكب واصطفافها على النشاط الزلزالي.واعتبر أن تركيا ليست الوحيدة التي شهدت زلزالاً مدمراً الشهر الماضي، بل إن” المجتمع العلمي كله بدأ يهتز،” نظراً لتدفق التحذيرات أسفل كل تغريدة ينشرها.كما أعاد التمسك بأبحاثه ونظرياته، معتبراً أن الادعاء بأنه تم دحض نظرية تأثير الكواكب على حركة الزلازل خاطئ ويستند إلى أسس غير علمية.وشدد على أن دراساته مبنية على أبحاث ومعطيات علمية، ومحددة.زلزال هائلوكان هوغربيتس، حذر مراراً وتكرارا خلال الأيام الماضية من نشاط زلزالي هائل في الأسبوع الأول من مارس، إلا أن شيئاً من هذا القبيل لم يحصل، أقله بهذا الحجم.يشار إلى أن فرانك كان شغل مواقع التواصل الشهر الماضي، بعد أن توقع قبل 3 أيام حصول زلزال تركيا الذي ضرب جنوب البلاد في السادس من فبراير حاصداً أكثر من 50 ألف قتيل. ثم تتالت توقعاته لاحقاً، وقد أصاب بعضها.إلا أن معظم العلماء حول العالم وخبراء الزلازل 

يبدو أن العالم الهولندي فرانك هوغربيتس، المثير للجدل، ضاق ذرعاً بالتحذيرات التي تظهر أسفل كل تغريدة ينشرها، أو فيديو يشاركه.

فقد هاجم في تغريدات، اليوم الأحد، “العلماء” الذين يقللون من أهمية نظريته حول تأثير الكواكب واصطفافها على النشاط الزلزالي.

1/3 There was not just a major #earthquake last month in #Turkiye. It looks like the scientific community at large began to shake, given the increased flow of context banners below my tweets.

— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) March 12, 2023

واعتبر أن تركيا ليست الوحيدة التي شهدت زلزالاً مدمراً الشهر الماضي، بل إن” المجتمع العلمي كله بدأ يهتز،” نظراً لتدفق التحذيرات أسفل كل تغريدة ينشرها.

كما أعاد التمسك بأبحاثه ونظرياته، معتبراً أن الادعاء بأنه تم دحض نظرية تأثير الكواكب على حركة الزلازل خاطئ ويستند إلى أسس غير علمية.

وشدد على أن دراساته مبنية على أبحاث ومعطيات علمية، ومحددة.

زلزال هائل

وكان هوغربيتس، حذر مراراً وتكرارا خلال الأيام الماضية من نشاط زلزالي هائل في الأسبوع الأول من مارس، إلا أن شيئاً من هذا القبيل لم يحصل، أقله بهذا الحجم.

يشار إلى أن فرانك كان شغل مواقع التواصل الشهر الماضي، بعد أن توقع قبل 3 أيام حصول زلزال تركيا الذي ضرب جنوب البلاد في السادس من فبراير حاصداً أكثر من 50 ألف قتيل. ثم تتالت توقعاته لاحقاً، وقد أصاب بعضها.

إلا أن معظم العلماء حول العالم وخبراء الزلازل يجمعون على أنه لا علاقة بين حركة الكواكب والنشاط الزلزالي وتحرك الصفائح النشطة، كما يؤكدون على أنه لا يمكن التنبوء بتاريخ وقوع الزلزال.

  

المحتوى ذو الصلة