لم تمض أيام على استهداف مطار السليمانية في كردستان العراق، حتى سقطت مسيرة مفخخة أخرى في محافظة دهوك.فقد أفاد مراسل العربية/الحدث اليوم الاثنين بسقوط طائرة مسيرة مفخخة في محافظة دهوك بإقليم كردستان.لم تعرف الجهةوذكر أن المسيرة لم تنفجر، ولم يُعرف بعد الجهة التي جاءت منها.أتى ذلك بعد 4 أيام على استهداف مطار السليمانية بطائرة مسيرة، أدت إلى اندلاع حريق.وتحدثت الأجهزة الأمنية في المطار يوم الجمعة بشكل مقتضب عن “انفجار” بالقرب من السور المحيط به، تسبب في اندلاع حريق، لكن لم يسفر عن ضحايا.فيما أفيد بأن طائرة كانت تقل قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي إلى الإقليم العراقي.يشار إلى أنه في كردستان المتمتعة بالحكم الذاتي في شمال العراق، تنفذ أنقرة أحيانًا ضربات بطائرات مسيّرة ضد مواقع لحزب العمال الكردستاني.فعلى مدى عقود، امتد النزاع بين تركيا و”الكردستاني”، الذي تصنفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون “إرهابيا”، إلى شمال العراق، حيث يمتلك كلا الجانبين مواقع عسكرية أو قواعد خلفية.
لم تمض أيام على استهداف مطار السليمانية في كردستان العراق، حتى سقطت مسيرة مفخخة أخرى في محافظة دهوك.
فقد أفاد مراسل العربية/الحدث اليوم الاثنين بسقوط طائرة مسيرة مفخخة في محافظة دهوك بإقليم كردستان.
لم تعرف الجهة
وذكر أن المسيرة لم تنفجر، ولم يُعرف بعد الجهة التي جاءت منها.
أتى ذلك بعد 4 أيام على استهداف مطار السليمانية بطائرة مسيرة، أدت إلى اندلاع حريق.
وتحدثت الأجهزة الأمنية في المطار يوم الجمعة بشكل مقتضب عن “انفجار” بالقرب من السور المحيط به، تسبب في اندلاع حريق، لكن لم يسفر عن ضحايا.
فيما أفيد بأن طائرة كانت تقل قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي إلى الإقليم العراقي.
يشار إلى أنه في كردستان المتمتعة بالحكم الذاتي في شمال العراق، تنفذ أنقرة أحيانًا ضربات بطائرات مسيّرة ضد مواقع لحزب العمال الكردستاني.
فعلى مدى عقود، امتد النزاع بين تركيا و”الكردستاني”، الذي تصنفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون “إرهابيا”، إلى شمال العراق، حيث يمتلك كلا الجانبين مواقع عسكرية أو قواعد خلفية.