تناقلت وسائل إعلام هندية خبرا استغربه البعض فيما أثار تهكم آخرين، يتعلق بعثور صيادين على حمامة عندما كانت سفينتهم راسية على بعد حوالي 35 كيلومترا من ساحل كونارك منذ 10 أيام.إلى هنا قد يبدو الخبر عاديا، لكن اللافت أن الحمامة كانت مزودة بكاميرا ورقاقة إلكترونية لحظة اصطيادها من قارب صيد قبالة ساحل باراديب في منطقة جاغاتسينغبور في أوديشا، حيث تشتبه الشرطة في أن الطائر كان يستخدم في التجسس.ووفق ما أودته وسائل إعلام فقد وجد بعض الصيادين هذه الحمامة على مركبهم قبل بضعة أيام، وتم “القبض” على الطائر و”تسليمها” لشرطة البحرية يوم أمس الأربعاء.وأوضح مدير شرطة جاغاتسينغبور، راهول، لوكالة PTI أن “الأطباء البيطريين سيفحصون الطائر، وسنطلب المساعدة من مختبر الطب الشرعي لفحص الأجهزة المتصلة بساق الحمامة. ويبدو أن الأجهزة عبارة عن كاميرا وشريحة إلكترونية”.وأفصح راهول أن الشرطة سوف تلجأ إلى مساعدة الخبراء لتفسير الكتابة على أجنحة الطائر بلغة غير معروفة للشرطة المحلية.وأفاد الموظف في سفينة الصيد، سارثي، أنه رأى الحمامة على القارب، وفجأة لاحظ أن بعد الأدوات كانت متصلة بأرجل الطائر، كما وجد أن شيئا ما
تناقلت وسائل إعلام هندية خبرا استغربه البعض فيما أثار تهكم آخرين، يتعلق بعثور صيادين على حمامة عندما كانت سفينتهم راسية على بعد حوالي 35 كيلومترا من ساحل كونارك منذ 10 أيام.
إلى هنا قد يبدو الخبر عاديا، لكن اللافت أن الحمامة كانت مزودة بكاميرا ورقاقة إلكترونية لحظة اصطيادها من قارب صيد قبالة ساحل باراديب في منطقة جاغاتسينغبور في أوديشا، حيث تشتبه الشرطة في أن الطائر كان يستخدم في التجسس.
ووفق ما أودته وسائل إعلام فقد وجد بعض الصيادين هذه الحمامة على مركبهم قبل بضعة أيام، وتم “القبض” على الطائر و”تسليمها” لشرطة البحرية يوم أمس الأربعاء.
وأوضح مدير شرطة جاغاتسينغبور، راهول، لوكالة PTI أن “الأطباء البيطريين سيفحصون الطائر، وسنطلب المساعدة من مختبر الطب الشرعي لفحص الأجهزة المتصلة بساق الحمامة. ويبدو أن الأجهزة عبارة عن كاميرا وشريحة إلكترونية”.
وأفصح راهول أن الشرطة سوف تلجأ إلى مساعدة الخبراء لتفسير الكتابة على أجنحة الطائر بلغة غير معروفة للشرطة المحلية.
وأفاد الموظف في سفينة الصيد، سارثي، أنه رأى الحمامة على القارب، وفجأة لاحظ أن بعد الأدوات كانت متصلة بأرجل الطائر، كما وجد أن شيئا ما مكتوبا على أجنحة الطائر، وتابع: “لم أستطع فهمها لأنها لم تكن باللغة الأودية”، وقد اصطاد الطائر وهو يقترب.