بعدما استيقظت كييف اليوم الثلاثاء على دوي الانفجارات، أوضح مسؤولون عسكريون في العاصمة الأوكرانية أنها تعرضت لهجوم روسي ضخم.وقال “سيرهي بوبكو”، رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف في تصريحات نشرها على تطبيق تلغرام إن روسيا نفذت هجوماً جوياً كثيفاً على كييف في الساعات الأولى من صباح اليوم.كروز وباليستي ودرونكما أضاف أن القوات الروسية استخدمت طائرات بدون طيار وصواريخ كروز وربما صواريخ باليستية، في ثامن غارة هذا الشهر (مايو).كذلك أكد أن الغارة كانت استثنائية في كثافتها، إذ ألقت أقصى عدد من الصواريخ الهجومية في أقصر فترة زمنية.وأوضح أنه “وفقا للمعلومات الأولية، فإن الغالبية العظمى من الصواريخ والمسيرات دمرت”.وكان رئيس البلدية فيتالي كليتشكو أكد بدوره في وقت سابق اليوم وقوع انفجارات في كييف وبمنطقة سولوميانسكي.يشار إلى أنه بعد توقف دام أسابيع، استأنفت روسيا في أواخر أبريل ضرباتها الصاروخية البعيدة المدى. وأطلقت في الأيام الأخيرة موجة من الهجمات الجوية التي غالبًا ما تستهدف العاصمة.فيما تستعد القوات الأوكرانية لإطلاق هجومها المضاد الذي كان مرتقباً قبل أسابيع، قبل أن يعود الرئيس الأوكراني
بعدما استيقظت كييف اليوم الثلاثاء على دوي الانفجارات، أوضح مسؤولون عسكريون في العاصمة الأوكرانية أنها تعرضت لهجوم روسي ضخم.
وقال “سيرهي بوبكو”، رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف في تصريحات نشرها على تطبيق تلغرام إن روسيا نفذت هجوماً جوياً كثيفاً على كييف في الساعات الأولى من صباح اليوم.
كروز وباليستي ودرون
كما أضاف أن القوات الروسية استخدمت طائرات بدون طيار وصواريخ كروز وربما صواريخ باليستية، في ثامن غارة هذا الشهر (مايو).
كذلك أكد أن الغارة كانت استثنائية في كثافتها، إذ ألقت أقصى عدد من الصواريخ الهجومية في أقصر فترة زمنية.
وأوضح أنه “وفقا للمعلومات الأولية، فإن الغالبية العظمى من الصواريخ والمسيرات دمرت”.
وكان رئيس البلدية فيتالي كليتشكو أكد بدوره في وقت سابق اليوم وقوع انفجارات في كييف وبمنطقة سولوميانسكي.
يشار إلى أنه بعد توقف دام أسابيع، استأنفت روسيا في أواخر أبريل ضرباتها الصاروخية البعيدة المدى. وأطلقت في الأيام الأخيرة موجة من الهجمات الجوية التي غالبًا ما تستهدف العاصمة.
فيما تستعد القوات الأوكرانية لإطلاق هجومها المضاد الذي كان مرتقباً قبل أسابيع، قبل أن يعود الرئيس الأوكراني فولدومير زيلينسكي ويوضح أن الهجوم المذكور تأجل قليلاً رغم الاستعدادات العسكرية، من أجل تفادي وقوع خسائر بشرية فادحة.