لم يدم الحزن في الأوساط المصرية على ضياع طفل طويلاً، فقد عمّت الفرحة وسائل التواصل الاجتماعي بعد تأكيد عودة الصغير لحضن والديه.فقد عثرت أسرة على طفلها التائه بعد ساعات فقط من اختفائه عنهم وإيداعه في دار رعاية.وعاد أنس ابن الـ4 سنوات، إلى بيته سالماً بعدما انتقل ساعات من قسم الشرطة إلى دار رعاية أطفال في الجيزة.”الضنا غالي”بدورها، أوضحت مؤسسة الوداد الخيرية بمنشور عبر صفحتها في فيسبوك، الخميس، تحت عنوان “الضنا غالي”، أن إدارتها تلقت اتصالا من قسم شرطة منطقة الجيزة، يؤكد أن هناك طفلا تائها في الطريق بحاجة لرعاية.فأبدت الدار استعدادها فوراً لاستقباله، حتى تحرك فريقها لاستقباله.ساعات فاصلةإلا أن الفرحة الكبيرة جاءت بعد ساعات قليلة، فالطفل أخبر عن اسمه واسم والديه، واستطاعت الدار التواصل مع خاله وإيصاله لعائلته التي كانت تبحث عنه أصلا.أما عن فرحة الأهل، فكشف المنشور أن أم الطفل استقبلت ابنها فرحة تغلبها الدموع.يشار إلى أن الحادثة كانت انتشرت كالنار في الهشيم في الأوساط المصرية ووسائل التواصل الاجتماعي، وسط تعليقات تبارك للعائلة عودة ابنها بصحة جيدة وسلام.
لم يدم الحزن في الأوساط المصرية على ضياع طفل طويلاً، فقد عمّت الفرحة وسائل التواصل الاجتماعي بعد تأكيد عودة الصغير لحضن والديه.
فقد عثرت أسرة على طفلها التائه بعد ساعات فقط من اختفائه عنهم وإيداعه في دار رعاية.
وعاد أنس ابن الـ4 سنوات، إلى بيته سالماً بعدما انتقل ساعات من قسم الشرطة إلى دار رعاية أطفال في الجيزة.
“الضنا غالي”
بدورها، أوضحت مؤسسة الوداد الخيرية بمنشور عبر صفحتها في فيسبوك، الخميس، تحت عنوان “الضنا غالي”، أن إدارتها تلقت اتصالا من قسم شرطة منطقة الجيزة، يؤكد أن هناك طفلا تائها في الطريق بحاجة لرعاية.
فأبدت الدار استعدادها فوراً لاستقباله، حتى تحرك فريقها لاستقباله.
ساعات فاصلة
إلا أن الفرحة الكبيرة جاءت بعد ساعات قليلة، فالطفل أخبر عن اسمه واسم والديه، واستطاعت الدار التواصل مع خاله وإيصاله لعائلته التي كانت تبحث عنه أصلا.
أما عن فرحة الأهل، فكشف المنشور أن أم الطفل استقبلت ابنها فرحة تغلبها الدموع.
يشار إلى أن الحادثة كانت انتشرت كالنار في الهشيم في الأوساط المصرية ووسائل التواصل الاجتماعي، وسط تعليقات تبارك للعائلة عودة ابنها بصحة جيدة وسلام.