قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الثلاثاء، إن سيناء خاضت اختبارًا صعبًا وغير مسبوق إذ توافد إليها إرهابيون وتكفيريون من كل مكان، يهدفون إلى فصلها عن الوطن من خلال نشر الرعب والإرهاب.وأضاف السيسي، خلال كلمته منذ قليل بمناسبة الذكرى الـ41 لتحرير سيناء، اليوم 25 أبريل، أن سيناء خاضت اختبارًا صعبًا وغير مسبوق بعد توافد الإرهابيين عليها من كل حدب وصوب.وتابع خلال حديثه أن الإرهابيين والتكفيريين يظنون واهمين أن بمقدورهم إرهاب جيش مصر وشرطتها، متغافلين أن “هذا الجيش به مقاتلون أشداء لا يخشون الموت ومن خلفهم شعب قاتل وانتصر”.وأشار السيسي إلى أن تحرير سيناء كان تحريرًا للكرامة المصرية وانتصارًا لصلابة وقوة الإرادة والتحمل وحسن التخطيط والإعداد والتنفيذ، قائلًا: “سيناء المستهدف الأول لأشرس وأخطر موجة إرهاب في تاريخ مصر”.وقال الرئيس السيسي إن سيناء تُعد عنوانا من تاريخ كفاح شعب مصر، ومطمعا للغزاة.وأكد السيسي أن تحرير سيناء كان تحريرًا للكرامة المصرية وانتصارًا لصلابة وقوة الإرادة والتحمل وحسن التخطيط والإعداد والتنفيذ، قائلًا: “سيناء المستهدف الأول لأشرس وأخطر موجة إرهاب في تاريخ مصر”.كما توجه
قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الثلاثاء، إن سيناء خاضت اختبارًا صعبًا وغير مسبوق إذ توافد إليها إرهابيون وتكفيريون من كل مكان، يهدفون إلى فصلها عن الوطن من خلال نشر الرعب والإرهاب.
وأضاف السيسي، خلال كلمته منذ قليل بمناسبة الذكرى الـ41 لتحرير سيناء، اليوم 25 أبريل، أن سيناء خاضت اختبارًا صعبًا وغير مسبوق بعد توافد الإرهابيين عليها من كل حدب وصوب.
وتابع خلال حديثه أن الإرهابيين والتكفيريين يظنون واهمين أن بمقدورهم إرهاب جيش مصر وشرطتها، متغافلين أن “هذا الجيش به مقاتلون أشداء لا يخشون الموت ومن خلفهم شعب قاتل وانتصر”.
وأشار السيسي إلى أن تحرير سيناء كان تحريرًا للكرامة المصرية وانتصارًا لصلابة وقوة الإرادة والتحمل وحسن التخطيط والإعداد والتنفيذ، قائلًا: “سيناء المستهدف الأول لأشرس وأخطر موجة إرهاب في تاريخ مصر”.
وقال الرئيس السيسي إن سيناء تُعد عنوانا من تاريخ كفاح شعب مصر، ومطمعا للغزاة.
وأكد السيسي أن تحرير سيناء كان تحريرًا للكرامة المصرية وانتصارًا لصلابة وقوة الإرادة والتحمل وحسن التخطيط والإعداد والتنفيذ، قائلًا: “سيناء المستهدف الأول لأشرس وأخطر موجة إرهاب في تاريخ مصر”.
كما توجه بتحية تقدير وإجلال باسم مصر وشعبها إلى الرئيس الراحل محمد أنور السادات، قائد الحرب والسلام، الذي اتخذ أصعب القرارات في أكثر الأوقات دقة، وفي أحلك الأيام ظلمة، ووفقه الله لاسترداد الأرض والكرامة وبدء طريق السلام والتنمية.
وفي سياق متصل، وضع الرئيس عبدالفتاح السيسى، اليوم الثلاثاء، إكليلا من الزهور على قبر الرئيس الراحل محمد أنور السادات، بمناسبة الذكرى الـ 41 لتحرير سيناء.