وقع رئيس الهيئة العامة للنقل السعودية المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح “مع الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية (كيتاك لم)” في لندن عقدًا لدعم مشروع المنظمة “IMOCares”، الهادف إلى دعم الجهود الدولية لتمكين التقنيات الحديثة في القطاع البحري، ودعم تطوير التكنولوجيا في العالم.ويهدف هذا المشروع إلى تعزيز العمل المشترك ودعم الجهود المشتركة مع المنظمة البحرية الدولية للوصول إلى مستقبل بحري أخضر واقتصاد أزرق ودعم البلدان النامية بما يعزز التنمية البحرية ويسهم في بناء القدرات للدول الأعضاء في المنظمة والوصول إلى مستقبل أكثر استدامة يعتمد على تكنولوجيا متقدمة تدعم حماية البيئة البحرية والحفاظ على الثروات الطبيعية حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية ” واس”.ويشمل المشروع الذي يمتد على هاكثون عالمي للتكنولوجيا البحرية ومؤتمر علمي وورش عمل متخصصة وبحوث ودراسات حول الابتكار في التقنيات البحرية ونشرات وتقارير دورية حول واقع القطاع البحري.وتأتي هذه الجهود للمملكة امتدادًا للاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية لتنسجم مع الجهود الدولية في هذا الشأن لما يمثله القطاع البحري العالمي من أهمية كبرى
وقع رئيس الهيئة العامة للنقل السعودية المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح “مع الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية (كيتاك لم)” في لندن عقدًا لدعم مشروع المنظمة “IMOCares”، الهادف إلى دعم الجهود الدولية لتمكين التقنيات الحديثة في القطاع البحري، ودعم تطوير التكنولوجيا في العالم.
ويهدف هذا المشروع إلى تعزيز العمل المشترك ودعم الجهود المشتركة مع المنظمة البحرية الدولية للوصول إلى مستقبل بحري أخضر واقتصاد أزرق ودعم البلدان النامية بما يعزز التنمية البحرية ويسهم في بناء القدرات للدول الأعضاء في المنظمة والوصول إلى مستقبل أكثر استدامة يعتمد على تكنولوجيا متقدمة تدعم حماية البيئة البحرية والحفاظ على الثروات الطبيعية حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية ” واس”.
ويشمل المشروع الذي يمتد على هاكثون عالمي للتكنولوجيا البحرية ومؤتمر علمي وورش عمل متخصصة وبحوث ودراسات حول الابتكار في التقنيات البحرية ونشرات وتقارير دورية حول واقع القطاع البحري.
وتأتي هذه الجهود للمملكة امتدادًا للاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية لتنسجم مع الجهود الدولية في هذا الشأن لما يمثله القطاع البحري العالمي من أهمية كبرى وبعد استراتيجي للقطاعات الأخرى كافة وفي مقدمتها الاقتصاد العالمي وحركة التجارة العالمية.